وادي حلي.. حيث يلتقي التاريخ بالماء وتكتب الطبيعة سيرة المكان
تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المنصات الرسمية إلزاميًا 1 يناير
الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
قال أوليفيه فور، زعيم الحزب الاشتراكي الفرنسي: إنه يجب عدم الاستمرار في سياسات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وإلغاء قانونه الخاص بسن التقاعد.
وشدد زعيم الحزب الاشتراكي الفرنسي على أن نتيجة الانتخابات كانت انتصارًا للجبهة الشعبية التي تمكنت من توحيد اليسار. أعلن جان لوك ميلينشون، زعيم حزب اليسار المتشدد، اليوم الأحد، أن اليسار الفرنسي مستعد للحكم، بعد أن أظهرت توقعات أن تحالفًا يساريًّا واسعًا قد يشكل أكبر كتلة في البرلمان متفوقة على اليمين المتطرف. وقال المرشح الرئاسي لحزب فرنسا العنيدة ثلاث مرات: “لقد رفض شعبنا بوضوح السيناريو الأسوأ”.
ومن جانبه، أوضح رئيس التجمع الوطني في فرنسا، أن الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية شهدت تحالفات سياسية لمنعهم من الوصول للسلطة.
أشارت النتائج الأولية للانتخابات التشريعية الفرنسية إلى أن الجبهة الشعبية الجديدة حلّت في المركز الأول حيث ستحصل على عدد تقريبي من المقاعد يقدّر بما بين 172 إلى 192، فيما سيحصل حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف على ما بين 132 و152 مقعدًا، أما ائتلاف الرئيس إيمانويل ماكرون فحصل على ما بين 150 و170 مقعدًا.
وتوجه الناخبون الفرنسيون بأعداد كبيرة إلى مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية اليوم الأحد والتي قد تشهد صعود حزب التجمع الوطني المنتمي لليمين المتطرف كأكبر قوة، مما يلحق ضررًا شديدًا بسلطة الرئيس إيمانويل ماكرون.
وقالت وزارة الداخلية: إن نسبة المشاركة بلغت 59.71 % بحلول الساعة الخامسة مساء تقريبًا، ارتفاعًا من 38.11 بالمائة في الوقت ذاته خلال الجولة الثانية من انتخابات عام 2022.
وتُطرح علامات استفهام عديدة في هذه الانتخابات حول إمكانية فوز حزب التجمع الوطني بزعامة مارين لوبان، والذي قد يؤدي إلى تشكيل أول حكومة يمينية متطرفة في فرنسا منذ الحرب العالمية الثانية.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أنه من غير المرجح أن يفوز حزب جوردان بارديلا، تلميذ لوبان، وحلفاؤه بالأغلبية المطلقة، لكن يمكنهم حشد الدعم من الناخبين الوسطيين واليمينيين المنشقين.
وقام الرئيس إيمانويل ماكرون بالدعوة إلى انتخابات مبكرة بعد أن تغلب اليمين المتطرف على حلفائه الوسطيين في الانتخابات الأوروبية.