حساب المواطن يجيب.. ماذا يعني الحد المانع؟
لافروف: الاتفاق مع واشنطن حول السلام في أوكرانيا معقد
شاهد.. عاصفة رملية مخيفة بالعراق واختناق 1800 شخص
طلاب وطالبات “تعليم الرياض” يفوزون بـ11 ميدالية وجائزة بمعرض جنيف الدولي
برعاية مدير عام تعليم الشمالية .. انطلاق ملتقى تحسين 2 برفحاء
النيابة العامة: السجن 5 سنوات لمواطن بتهمة الاحتيال المالي على 41 ضحية
جمعية مساعي الخيرية تختتم توزع زكاة الفطر
ارتفاع أسعار الذهب بنسبة 0.5 % في المعاملات الفورية
سحب رعدية ورياح نشطة وسماء غائمة على عدة مناطق
القبض على مواطن لتكسيره زجاج مواقع انتظار حافلات بالرياض
تجاوزت متوسطات درجات الحرارة العالمية، عتبة المناخ الرئيسية لمدة 12 شهراً، مما يسلط الضوء على التحدي المتمثل في الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري إلى زيادة تقل عن 1.5 درجة مئوية فوق عصر ما قبل الصناعة.
لفتت خدمة “كوبرنيكوس كلايميت تشينج سيرفيس” (Copernicus Climate Change Service) للاتحاد الأوروبي في تقرير نُشر الاثنين الماضي، إلى أن المتوسط لهذه السنة حتى يونيو 2024 كان أعلى بمقدار 1.64 درجة مئوية عن الفترة من عام 1850 إلى 1900.
وكان الشهر الماضي هو الأكثر سخونةً على الإطلاق لشهر يونيو، وهي المرة الثالثة عشرة على التوالي التي يسجل فيها الشهر رقماً قياسياً جديداً لمتوسط درجة الحرارة.
قال كارلو بونتيمبو، مدير الخدمة في بيان: “هذا أكثر من مجرد إحصائية لدرجات الحرارة القياسية للطقس، فهو يسلط الضوء على تحول كبير ومستمر في مناخنا”، وأضاف: “حتى لو انتهى هذا التسلسل المحدد من الظواهر المتطرفة في مرحلة ما، فلا بد أننا سنشهد أرقاماً قياسية جديدة”، ما لم تتوقف الدول عن إضافة انبعاثات الغازات الدفيئة إلى الغلاف الجوي والمحيطات.
وووصلت درجات الحرارة للذروة مع وصول درجات الحرارة في السعودية إلى حوالي 52 درجة مئوية، بينما سيطر رجال الإطفاء في اليونان على عشرات الحرائق واشتعلت النيران في العواصم الأوروبية. تسببت الحرارة الشديدة في إحداث فوضى في أجزاء كثيرة من الاقتصاد العالمي بالفعل هذا العام، ما أدى إلى تعطيل السفر الجوي إلى شبكات الطاقة.
يسعى اتفاق باريس الذي تم التوصل إليه في عام 2015 إلى الحد من ارتفاع درجة حرارة الكوكب إلى أقل من درجتين مئويتين فوق متوسط ما قبل الصناعة، ومن الناحية المثالية إلى 1.5 درجة مئوية. ويتم حساب هذه المتوسطات على مدى 20 أو 30 عاماً، وليس على مدى 12 شهراً، وفقاً لخدمة تغير المناخ في الاتحاد الأوروبي.