وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب جنوب إفريقيا ديوان المظالم يعلن فتح باب التقديم للتدريب التعاوني فلكية جدة: قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم الصحة: إحالة 5 ممارسين صحيين للجهات المختصة بسبب مخالفات مهنية 3200 طالب وطالبة بتعليم جازان يؤدون اختبار مسابقة بيبراس موهبة 2024م
قالت عدة مصادر ديمقراطية إن الدعوات العامة من الديمقراطيين التي تطالب الرئيس جو بايدن بالانسحاب من السباق الرئاسي هدأت في الأيام الأخيرة، لكن الجهود الخاصة لدفع الرئيس وكبار مساعديه مستمرة.
وتقول هذه المصادر لشبكة CNN الأمريكية، إن من بين الجهود بيانات منتظمة واستطلاعات الرأي التي يقدمها الديمقراطي المخضرم، ستانلي غرينبيرغ، والتي يشارك فيها برأيه القائل إن بايدن في طريقه لخسارة الانتخابات، وبطريقة تلحق ضررًا عميقًا بالمرشحين الديمقراطيين الآخرين.
وأضافت هذه المصادر إن غرينبرغ أرسل عدة مذكرات على مدى الأسبوعين الماضيين منذ أداء الرئيس المدمر في المناظرة، حيث قام بتحليل استطلاعات الرأي الداخلية التي يؤكد أنها تظهر أن موقف الرئيس مستمر في التدهور لأن الأمريكيين بأغلبية ساحقة لا يرون أنه قادر على قضاء أربع سنوات أخرى.
كان غرينبيرغ أحد أبرز منظمي استطلاعات الرأي الديمقراطيين لعقود من الزمن، ويتضمن عمله تقديم المشورة للحملتين الرئاسيتين الفائزتين لبيل كلينتون.
وقالت هذه المصادر إن العديد من الأعضاء الديمقراطيين في الكونجرس واصلوا أيضًا الضغط بشكل خاص، وحثوا كبار مستشاري بايدن على النظر في الضرر الذي سيلحق بإرث بايدن إذا لم يخسر الرئيس البيت الأبيض فحسب، بل يسيطر الجمهوريون على مجلس النواب ويستحوذون على الأغلبية في مجلس الشيوخ.
وقال أحد المشرعين الديمقراطيين لشبكة CNN إن بعض كبار مساعدي بايدن حصلوا على هذه البيانات التي تشير إلى ضعف حظوظ بايدن في الانتخابات المقبلة.
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إنه سيخوض مناظرة مع دونالد ترامب، المرشح في الانتخابات الرئاسية الأمريكية في سبتمبر. وأشار بايدن إلى أن استطلاعات الرأي لا تظهر فجوة كبيرة مع ترامب، لافتًا إلى أنّ رفض قضية وثائق دونالد كان قرارًا زائفًا.
وتابع: “لم أغير قراري بشأن مواصلة السباق الانتخابي نحو كرسي الرئاسة، ومهمتي لم تنته بعد”.