مشروع الأمير محمد بن سلمان يُبقي مآذن مسجد أم زرينيق الاسطوانية شامخة
الشؤون الإسلامية تُطلق حملة “وإن قل” في نسختها الثانية
لقطات لهطول أمطار متوسطة على سكاكا وضواحيها
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنفذ 1,191 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية
أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك
الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
صندوق الاستثمارات يطلق أول شركة مشغّلة متخصصة في مبيعات التجزئة بالأسواق الحرة
السياحة: عدد الغرف المرخصة في مكة المكرمة تجاوز 268 ألفًا بنسبة نمو 64%
سلمان للإغاثة يدشن مشروع سلة “إطعام” الرمضاني ومشروع “كنف” في لبنان
فتح التسجيل للطلبة الموهوبين في 169 مدرسة في برنامج “فصول موهبة”
خطف النجم كريستيانو رونالدو، الأنظار من الجميع في ليلة تأهل منتخب البرتغال الأول لكرة القدم إلى الدور ربع النهائي من بطولة كأس الأمم الأوروبية “يورو 2024”.
وتأهل منتخب البرتغال إلى الربع النهائي من يورو 2024، بعد تجاوز سلوفينيا بالأمس بركلات الترجيح بنتيجة 3\0، بعد نهاية المباراة بالتعادل بدون أهداف، ليضرب موعدًا مع فرنسا، يوم الجمعة.
وحصلت صحيفة “ماركا”، على آراء الخبراء في علم النفس بشأن ما حدث لكريستيانو رونالدو بعد إهدار ركلة جزاء، وقالت عالمة النفس الرياضي، ماريا كابريرا: “البكاء في وسط المباراة يحرر المشاعر، فهو شعور طبيعي مثل أي شعور آخر”.
وأضافت خلال تصريحاتها للصحيفة الإسبانية: “البكاء يحرر التوتر المتراكم ويخلصنا من الإحباط أيضًا، وقد ثبت أن التعبير عن المشاعر يمكن أن يساعد الرياضي على التعافي والاستعداد لما هو مقبل عليه”.
وتابعت: “فكرة أن هذه قد تكون كأس أوروبا الأخيرة له يمكن أن يكون لذلك تأثير عاطفي على كريستيانو رونالدو، ما يضيف الضغط والدافع لترك بصمة أخيرة في هذه البطولة، وهو الأمر الذي تسبب في البكاء على الأرجح”.
وبشأن إذا كان تصرفه هذا ضعفًا، قالت كابريرا: “رياضي مثل كريستيانو ليس كغيره من اللاعبين، إنه جزء من صناعة تختلط فيها الأهداف، لقد كان دائمًا أحد أفضل اللاعبين في العالم”.
وواصلت تصريحاتها بشأن كريستيانو رونالدو، قائلة: “إنه القائد وفكرة عدم تحقيق الأهداف أو عدم الحفاظ على تلك السمعة يمكن اعتبارها فشلًا شخصيًا وخيبة أمل لجماهيره وفريقه”.
واختتم تصريحاته قائلة: “الرياضي الذي يُظهر ضعفه، فهي علامة من علامات القوة، حيث يخلق المزيد من الروابط مع جماهيره وزملائه في الفريق، ويُظهر أنه شخص مثل أي شخص آخر وأنه يرتكب الأخطاء أيضًا ويصبح عاطفيًا”.