طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أفادت تقارير بسقوط 90 فلسطينيًا على الأقل في غارة إسرائيلية على مخيم للنازحين في جنوب غزة، بينما قالت إسرائيل إنها استهدفت القائد العسكري لحركة حماس، الذي يُزعم أنه العقل المدبر لهجمات 7 أكتوبر، ونفذت عملية المواصي بالاشتراك مع جهاز الأمن العام “الشاباك”.
وتظهر لقطات من المواصي، التي تم تخصيصها كمنطقة آمنة للفلسطينيين الفارين من القتال في أماكن أخرى، جثثًا في الشارع وخيامًا مدمرة. وقال أحد السكان لشبكة CNN: “لا أستطيع أن أصف لكم حجم المأساة”.
وخلفت الغارة مشاهد من الدمار الهائل في المنطقة، حيث أفادت وزارة الصحة في غزة أن ما لا يقل عن 90 شخصًا قتلوا وأصيب 300 آخرين، وقالت إن النساء والأطفال يمثلون نصف القتلى وعشرات الجرحى.
وقال الجيش في بيان: “في نشاط مشترك للجيش الإسرائيلي والشاباك بناء على معلومات استخباراتية دقيقة، نفذت القيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي وسلاح الجو الإسرائيلي غارة في منطقة كان يختبئ فيها إرهابيان كبيران من حماس وإرهابيون آخرون بين المدنيين، كان موقع الغارة منطقة مفتوحة محاطة بالأشجار والعديد من المباني والسقوف”.
ونشر الجيش صورة للمجمع الذي قال إن قادة حماس المستهدفين كانوا بداخله، ظهر فيها فرق واضح في شكل المكان المستهدف قبل وبعد الاستهداف.
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية بأشد العبارات واستنكارها استمرار مجازر الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني على يد آلة الحرب الإسرائيلية، وآخرها استهداف مخيمات النازحين في خان يونس جنوب قطاع غزة.
وجددت المملكة مطالبتها بالوقف الفوري والدائم لإطلاق النار، وتوفير الحماية للمدنيين العزّل في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما تؤكد المملكة على ضرورة تفعيل آليات المحاسبة الدولية إزاء الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة للقانون الدولي الإنساني وقرارات الشرعية الدولية.