اكتشاف غريب عمره 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور
هيئة النقل تنفذ 324 ألف عملية فحص لضمان الامتثال وتحسين جودة النقل
دراسة توضح العلاقة بين السكر والملح وسرطان الجهاز الهضمي
توكلنا يقدم حزمة من الخدمات لتسهيل أداء الفرائض خلال شهر رمضان
أسعار الذهب تواصل ارتفاعها لليوم الثالث على التوالي
خسارة الاتفاق ضد دهوك بهدف
ماكرون يتحدث عن دفاع فرنسي نووي عن أوروبا والاستغناء عن أمريكا
إمساكية يوم 6 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
قطر تستضيف كأس العرب 2025
جوائز المشاركين في كأس العالم للأندية 2025
في مشهد فريد يبرز المعمار الهندسي المتفرد، نشرت الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين الشريفين لقطات لعمارة المسجد الحرام، التي تتميز بجمال يتجلى لكل ناظر.
وأظهرت الصور، ما حظيت به عمارة المسجد الحرام من عناية ورعاية من قبل القيادة الرشيدة وفق أفضل المعايير.
وتجملت هذه العمارة بالنصوص القرآنية والزخارف الهندسية، المستمدة من عمق العمارة الإسلامية والتي انعكست على أسقف المسجد الحرام، وحوائطه، وأعمدته، لتصبح في أبهى صورة.
وتستمر وزارة المالية في تنفيذ أعمال مشروع “التوسعة السعودية الثالثة للمسجد الحرام” الهادف إلى زيادة الطّاقة الاستيعابية للمصلّين فيه من 670,000 مصلٍّ إلى 1,287,474 مصلّيًا؛ لتصبح بذلك التّوسعة الأكبر في تاريخ المسجد الحرام، في إطار حرص وتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود للعناية بضيوف بيت الله الحرام وتقديم أفضل الخدمات لهم.
وصمُم المشروع بحيث يبدأ من مسافة حوالي 200 متر من مركز الكعبة المشرفة، وبعمق يصل إلى حوالي 684 مترًا من مركز الكعبة المشرفة، ويشتمل على مبنى التوسعة والجسور الجنوبية للربط مع مبنى المطاف والجسور الشمالية ومبنى الخدمات والساحات ومبنى الخدمات؛ الذي يمر من خلاله مجموعة من الأنفاق وممرات المُشاة وجزء من الطريق الدائري الأول المحيط بالحرم المكي الشريف.
وتشمل المساحة المبنية للمشروع 1.564 مليون متر مربع (بعد أن كانت مساحته بالسابق 414 ألف متر مربع)، كما سيوسع المساحة المتاحة للصلاة لتصبح 912 ألف متر مربع (بعد أن كانت 390 ألف مربع)، وبعد التوسعة سيصبح عدد دورات المياه 16.726 (بعد أن كانت 3515)، بالإضافة إلى زيادة عدد المواضئ ليصبح عددها 12.639 (بعدما كان 2479 بالسابق)؛ فضلاً عن زيادة طاقة التبريد وتعزيزها بـ199 ألف طن تبريد (إذ كان يبلغ 39 ألف طن تبريد).