مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
قال أوليفيه فور، زعيم الحزب الاشتراكي الفرنسي: إنه يجب عدم الاستمرار في سياسات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وإلغاء قانونه الخاص بسن التقاعد.
وشدد زعيم الحزب الاشتراكي الفرنسي على أن نتيجة الانتخابات كانت انتصارًا للجبهة الشعبية التي تمكنت من توحيد اليسار. أعلن جان لوك ميلينشون، زعيم حزب اليسار المتشدد، اليوم الأحد، أن اليسار الفرنسي مستعد للحكم، بعد أن أظهرت توقعات أن تحالفًا يساريًّا واسعًا قد يشكل أكبر كتلة في البرلمان متفوقة على اليمين المتطرف. وقال المرشح الرئاسي لحزب فرنسا العنيدة ثلاث مرات: “لقد رفض شعبنا بوضوح السيناريو الأسوأ”.
ومن جانبه، أوضح رئيس التجمع الوطني في فرنسا، أن الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية شهدت تحالفات سياسية لمنعهم من الوصول للسلطة.
أشارت النتائج الأولية للانتخابات التشريعية الفرنسية إلى أن الجبهة الشعبية الجديدة حلّت في المركز الأول حيث ستحصل على عدد تقريبي من المقاعد يقدّر بما بين 172 إلى 192، فيما سيحصل حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف على ما بين 132 و152 مقعدًا، أما ائتلاف الرئيس إيمانويل ماكرون فحصل على ما بين 150 و170 مقعدًا.
وتوجه الناخبون الفرنسيون بأعداد كبيرة إلى مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية اليوم الأحد والتي قد تشهد صعود حزب التجمع الوطني المنتمي لليمين المتطرف كأكبر قوة، مما يلحق ضررًا شديدًا بسلطة الرئيس إيمانويل ماكرون.
وقالت وزارة الداخلية: إن نسبة المشاركة بلغت 59.71 % بحلول الساعة الخامسة مساء تقريبًا، ارتفاعًا من 38.11 بالمائة في الوقت ذاته خلال الجولة الثانية من انتخابات عام 2022.
وتُطرح علامات استفهام عديدة في هذه الانتخابات حول إمكانية فوز حزب التجمع الوطني بزعامة مارين لوبان، والذي قد يؤدي إلى تشكيل أول حكومة يمينية متطرفة في فرنسا منذ الحرب العالمية الثانية.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أنه من غير المرجح أن يفوز حزب جوردان بارديلا، تلميذ لوبان، وحلفاؤه بالأغلبية المطلقة، لكن يمكنهم حشد الدعم من الناخبين الوسطيين واليمينيين المنشقين.
وقام الرئيس إيمانويل ماكرون بالدعوة إلى انتخابات مبكرة بعد أن تغلب اليمين المتطرف على حلفائه الوسطيين في الانتخابات الأوروبية.