الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
تعرضت شركة السيارات الكهربائية تسلا التي يملكها الملياردير الأمريكي إيلون ماسك لـ خسائر فادحة، وذلك بعدما هبط سهم الشركة بـ نسبة 12% أمس، وفقاً لما كشفته المؤشرات الأمريكية .
كشفت شركة تسلا المتخصصة في صناعة السيارات الكهربائية عن هبوط أسهمها بنسبة تصل إلى 12 % ، حيث سجل سهم تسلا أكبر خسارة يومية منذ 4 سنوات لتفقد الشركة 97 مليار دولار من قيمتها السوقية في يوم واحد.
وجاءت هذه الخسائر بعد أن أعلنت شركة صناعة السيارات الكهربائية عن أدنى هامش ربح لها منذ أكثر من 5 سنوات، وبلغت ربحية السهم بالربع الثاني 52 سنتاً للسهم مقابل توقعات 62 سنتاً للسهم، وبلغت الإيرادات 25.5 مليار دولار لتتجاوز التوقعات البالغة 24.8 مليار دولار.
وتقع شركة تسلا في كاليفورنيا وهي متخصصة في صناعة السيارات الكهربائية والمكونات الكهربائية الخاصة بالقطارات الكهربائية، وهي شركة عامة يتم تداول أسهمها في بورصة ناسداك بشعار TESLA، وقد حازت أرباح بعد 10 سنوات في الربع الأول من عام 2013.
وتم جذب الانتباه لشركة تسلا بسبب إنتاج السيارات الكهربائية من فئة السيارات السيدان العملية من ضمنها طراز تسلا موديل إس، وتقوم الشركة أيضا ببيع مجموعات بطاريات الليثيوم أيون لشركات عالمية، لاستخدامها في القطارات الكهربائية، وقد أعلن مجلس إدارة الشركة أنه يسعى للإنتاج كميات من السيارات الكهربائية، لخفض تكلفتها لتكون في متناول المستهلك المتوسط .
ووصلت قيمة تسلا السوقية، في 26 أكتوبرمن عام 2021، إلى 1 تريليون دولار، وفي 5 أبريل من عام 2024 كشف الرئيس التنفيذي إيلون ماسك على موقع التواصل الاجتماعي إكس أنه سيكشف عن سيارة الأجرة ذاتية القيادة من تسلا في 8 أغسطس من عام 2024.
كانت تسلا موضوعاً للعديد من الدعاوى القضائية والخلافات، الناشئة عن تصريحات وسلوك الرئيس التنفيذي إيلون ماسك، ومزاعم انتقام المبلغين عن المخالفات، وانتهاكات حقوق العمال المزعومة، والمشاكل التقنية والخطيرة مع منتجاتها التي لم يتم حلها .