طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
انطلق الموسم السادس من جائزة “عصاميون”، لتكريم رواد ورائدات الأعمال لعام 2024م. حيث تهدف الجائزة إلى الاحتفاء بقصص نجاح القادة التنفيذيين والمؤسسين الذين صنعوا تجارب ملهمة في عالم الأعمال.
وتسلط الجائزة الضوء على النماذج المشرفة من أصحاب المشاريع الناجحة في مختلف القطاعات، لتصبح قدوة تحتذي بها الأجيال الشابة في المملكة العربية السعودية.
وتقدم “ماسك” لمحمد إبراهيم السبيعي وأولاده “جائزة عصاميون” منذ انطلاقها عام 2019م، تكريمًا لمسيرة مؤسسها، وتبلغ قيمة الجائزة 100 ألف ريال للفائزين بالمراكز الأولى من كل مسار، بإجمالي 400 ألف ريال، فضلًا عن دروع وشهادات تقدير للفائزين بالمراكز التي تليها.
وتشمل الجائزة هذا العام أربعة مسارات: مسار الشخصية العصامية، المسار التجاري، المسار الصناعي، والمسار الرابع للابتكار الرقمي، الذي يعتمد على تنفيذ أفكار تقنية جديدة ذات قيمة مضافة في أي من المجالات.
وتلتزم الجائزة بأعلى معايير الشفافية في عملية التحكيم، من خلال تبني إجراءات واضحة ونزيهة في اختيار الفائزين، والاستعانة بلجنة تحكيم مستقلة لكل مسار، تضم كبار الشخصيات السعودية المهتمة بريادة الأعمال وأصحاب الخبرة المشهود لهم بالكفاءة.
يشار أنه بدأ التسجيل في الجائزة، وتدعو (ماسك) أصحاب المشاريع الريادية والمتميزة في المجتمع للتقدم والتسجيل عبر الموقع الإلكتروني الرسمي لعصاميون هنا حتى 20 سبتمبر 2024م. يمكن للراغبين في التنافس على جوائز المسارات (التجاري، الصناعي، والابتكار الرقمي) التسجيل بأنفسهم أو عن طريق ترشيح مشاريع تنطبق عليها المعايير الخاصة بالجائزة. أما جائزة مسار الشخصية العصامية، فيتم اختيار الفائزين بها من قِبل مجموعة مختارة من المتخصصين في ريادة الأعمال.
وسيتم إعلان وتكريم الفائزين خلال شهر نوفمبر 2024م، في حفل خاص بحضور ممثلي الجهات الشريكة للمبادرة والرعاة وغيرهم من المهتمين.