انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
قالت عدة مصادر ديمقراطية إن الدعوات العامة من الديمقراطيين التي تطالب الرئيس جو بايدن بالانسحاب من السباق الرئاسي هدأت في الأيام الأخيرة، لكن الجهود الخاصة لدفع الرئيس وكبار مساعديه مستمرة.
وتقول هذه المصادر لشبكة CNN الأمريكية، إن من بين الجهود بيانات منتظمة واستطلاعات الرأي التي يقدمها الديمقراطي المخضرم، ستانلي غرينبيرغ، والتي يشارك فيها برأيه القائل إن بايدن في طريقه لخسارة الانتخابات، وبطريقة تلحق ضررًا عميقًا بالمرشحين الديمقراطيين الآخرين.
وأضافت هذه المصادر إن غرينبرغ أرسل عدة مذكرات على مدى الأسبوعين الماضيين منذ أداء الرئيس المدمر في المناظرة، حيث قام بتحليل استطلاعات الرأي الداخلية التي يؤكد أنها تظهر أن موقف الرئيس مستمر في التدهور لأن الأمريكيين بأغلبية ساحقة لا يرون أنه قادر على قضاء أربع سنوات أخرى.
كان غرينبيرغ أحد أبرز منظمي استطلاعات الرأي الديمقراطيين لعقود من الزمن، ويتضمن عمله تقديم المشورة للحملتين الرئاسيتين الفائزتين لبيل كلينتون.
وقالت هذه المصادر إن العديد من الأعضاء الديمقراطيين في الكونجرس واصلوا أيضًا الضغط بشكل خاص، وحثوا كبار مستشاري بايدن على النظر في الضرر الذي سيلحق بإرث بايدن إذا لم يخسر الرئيس البيت الأبيض فحسب، بل يسيطر الجمهوريون على مجلس النواب ويستحوذون على الأغلبية في مجلس الشيوخ.
وقال أحد المشرعين الديمقراطيين لشبكة CNN إن بعض كبار مساعدي بايدن حصلوا على هذه البيانات التي تشير إلى ضعف حظوظ بايدن في الانتخابات المقبلة.
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إنه سيخوض مناظرة مع دونالد ترامب، المرشح في الانتخابات الرئاسية الأمريكية في سبتمبر. وأشار بايدن إلى أن استطلاعات الرأي لا تظهر فجوة كبيرة مع ترامب، لافتًا إلى أنّ رفض قضية وثائق دونالد كان قرارًا زائفًا.
وتابع: “لم أغير قراري بشأن مواصلة السباق الانتخابي نحو كرسي الرئاسة، ومهمتي لم تنته بعد”.