أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
الهلال يضرب غوانغجو بثلاثية في الشوط الأول
فيصل بن نواف: رؤية 2030 تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها
فيصل بن خالد: مسيرة رؤية 2030 تسابق الزمن وتقريرها السنوي يبرهن على عمق التحوّل
سعود بن نايف: رؤية 2030 حققت إنجازات نوعية تؤكد ريادة السعودية عالميًا
فيصل بن بندر: أرقام إنجازات رؤية 2030 تؤكد العمل الدؤوب والمستمر والواضح
سالم الدوسري يُعزز تقدم الهلال بهدف ثالث
أظهرت لقطات مرعبة لحظة سقوط إحدى مستخدمات صالة الألعاب الرياضية في إندونيسيا من جهاز المشي وسقوطها من نافذة الطابق الثالث.
ويُظهر مقطع الفيديو، الذي التقط من المنشأة المزدحمة في بونتياناك، غرب كاليمانتان، صفًّا من أجهزة المشي المستخدمة في 18 يونيو، عندما تعثرت المرأة فجأة إلى الوراء.
حاولت المرأة، التي يقال إنها تبلغ من العمر 22 عامًا، الإمساك بإطار النافذة لكنها اختفت بعد ذلك بعيدًا عن الأنظار عندما سقطت من خلالها.
وبحسب ما ورد، طلب منها صديقها ممارسة التمارين الرياضية معه في الطابق الثاني، لكنها أرادت ممارسة التمارين على أجهزة المشي في الطابق الثالث.
وكانت المرأة تمارس التمارين الرياضية منذ ما يقارب 30 دقيقة فقط عندما أبطأت في المشي، قبل وقوع الحادث المأساوي، وفقًا لتقارير وسائل الإعلام المحلية.
وبحسب ما ورد تم نقلها إلى المستشفى مصابة بجروح خطيرة في الرأس، لكن الأطباء لم يتمكنوا من إنقاذ حياتها. وبحسب ما ورد أظهر تشريح الجثة أنها عانت من كدمات شديدة في رأسها.
وقالت الشرطة: إن وضع جهاز المشي قبالة النافذة كان “خطيرًا”- حيث لا يفصل بينهما سوى 60 سنتيمترًا. كما أن الارتفاع المنخفض للجدار أسفل النافذة- 30 سم فقط- يعني أيضًا أنه كان من السهل على المرأة أن تسقط من خلالها.
أجرت وحدة التحقيقات الجنائية بشرطة بونتياناك تحقيقًا في مسرح الجريمة واشتبه في قيام عدد من الأشخاص بفتح النوافذ في مكان الحادث.
وفي الوقت نفسه، أوقفت الصالة الرياضية أنشطتها التشغيلية لمدة ثلاثة أيام بعد وقوع الحادث.
وكانت الصالة الرياضية تحتوي على ملصقات تحذيرية تأمر مرتادي الصالة الرياضية بعدم فتح النوافذ، ولكن ورد أن الملصق تعرض للتلف وتم حجب الكتابة.
وبحسب موقع الإعلام المحلي، عادة ما يقوم المدرب الشخصي بإغلاق النوافذ، لكنه كان في فترة راحة وقت وقوع الحادث.