لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18 القوات الخاصة للأمن والحماية تنفذ مهامها في سباق طواف العلا 2025 الاتحاد يقلب الطاولة على الخلود ويفوز برباعية بيع سيارة مرسيدس نادرة بـ 51.2 مليون يورو ثنائية محمد صلاح تمنح ليفربول نقاط بورنموث وظائف شاغرة بـ شركة التصنيع في 5 مدن
قالت البورصة الرئيسية في روسيا إنها أوقفت التداول بالدولار الأمريكي واليورو، بعد أن كشفت إدارة الرئيس جو بايدن عن مجموعة من الإجراءات المصممة لزيادة عرقلة حرب الكرملين في أوكرانيا.
اعتباراً من اليوم 13 يونيو، لن تقوم بورصة موسكو بالتداول على العملات الأجنبية والمعادن الثمينة والأسهم والعملات وأسواق العقود الآجلة في الأدوات المالية التي يتم تسوية معاملاتها بالدولار والعملة الأوروبية الموحدة. تم استهداف شركة إدارة البورصة، والمعروفة باسم “مويكس” (Moex)، إلى جانب مركز التسوية الرئيسي في البلاد، من خلال القيود الأمريكية المعلنة أمس الأربعاء.
سعت السلطات الروسية إلى الابتعاد عن الدولار واليورو، ووصفتهما بأنهما عملات سامة، في ظل العقوبات المفروضة على البلاد بسبب حملة الرئيس فلاديمير بوتين ضد أوكرانيا. وزادت حصة اليوان في التجارة الروسية، في حين واصل المسؤولون اتخاذ إجراءات لإثناء الشركات والأفراد عن استخدام عملات الدول التي فرضت قيوداً.
قال البنك المركزي الروسي، في بيان، إن المعاملات بالدولار واليورو ستظل متاحة في سوق خارج المقصورة (وهو سوق يتم فيها غالباً تداول الأدوات المالية غير المدرجة بالبورصة الرئيسية).
وذكر البنك الذي يمثل السلطة النقدية أنه سيستخدم بياناته وبيانات السوق، لتحديد أسعار صرف الروبل مقابل تلك العملات.
وأفاد تقرير “بلومبرغ” أن تصعيد العقوبات سيؤدي إلى زعزعة استقرار سوق العملات وتحويل التدفقات نحو البنوك الخاصة غير الخاضعة للعقوبات. ويمكن أن تكون الخطوة التالية من التصعيد، فرض عقوبات ثانوية على البنوك الأجنبية التي تساعد في التسويات.