تفاصيل جديدة عن مهمة الفلك السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع 1.143 من التمور في ريف دمشق
3 مواجهات في انطلاق الجولة 27 من دوري الدرجة الأولى غدًا
السعودية ترحب بالاتفاق الثلاثي بين طاجيكستان وقرغيزستان وأوزبكستان
استقرار أسعار النفط
سلمان للإغاثة ينفذ مشروع زكاة الفطر في اليمن للعام 1446هـ
الجيش الصومالي يقتل 70 مسلحًا من حركة الشباب في شبيلي السفلى
911 يتلقى 2879325 اتصالًا عبر رقم الطوارئ خلال مارس 2025
رصد اقتران القمر مع عنقود الثريا دلالة على قدوم فصل الصيف
الاتحاد يسجل الهدف الأول ضد الشباب
بات نجم بيراميدز والمنتخب المصري، رمضان صبحي، مُهددًا بعقوبة الإيقاف لمدة قد تصل إلى 4 سنوات، وذلك في حالة ثبوت مخالفته للقواعد المتعلقة بمكافحة المنشطات والتلاعب في العينة الخاصة به.
وكانت لجنة المنشطات، قد أوقفت رمضان صبحي، عن اللعب مع بيراميدز أو المنتخب المصري، بسبب التلاعب في عينة التحاليل الخاص به، بعد إحدى المباريات مع فريقه في البطولات الإفريقية.
وخضع اللاعب لجلسة استماع بالأمس، أمام الوكالة المصرية لمكافحة المنشطات “النادو”، وأكدت التقارير أنها استمرت لأكثر من ساعتين، وشدد على أنه لا يعلم أي شيء عن تلف العينة، لافتًا إلى أن ما حدث خطأ تقني.
وعلق الإعلامي أحمد شوبير، على هذه الأزمة، قائلًا: “أتمنى جلسة الاستماع اللي حصلت مع رمضان صبحي تكون نتيجتها جيدة وتوقعاتي إن فيه جلسة ثانية، والوادا سوف تستفسر من النادو لمعرفة نتيجة جلسة الاستماع مع اللاعب”.
وتابع شوبير عبر برنامجه الإذاعي على “أون سبورت إف إم”: “المهم دلوقتي إن رمضان يعدي منها على خير، هذا مستقبل وبيت مفتوح وشاب مسؤول عن أسرة خاصة إن العينة لا يوجد بها حاجة محظورة ولكن فيها خطأ تقني”.
وتحدث علق رئيس “النادو”، الدكتور حازم خميس عن هذه الأزمة، قائلًا: “هناك 11 بندًا في الكود الدولي المتعلق بالوقوع تحت طائلة مخالفة قواعد مكافحة المنشطات، ورمضان خالف كودين من أكواد المنشطات، وهما التلاعب في العينة، وانتهاك القواعد المنشطة”.
وأضاف خلال تصريحاته للقناة الأولى: “لجنة الاستماع لديها 3 قرارات، الموافقة على تفسير اللاعب وعدم توقيع أي عقوبة عليه، أو إيقافه بشكل اختياري لحين صدور عقوبة نهائية ضده، أو توقيع عقوبة تتناسب مع الخطأ الذي ارتكبه”.
واستكمل: “لو تم إثبات مخالفة رمضان صبحي لقواعد مكافحة المنشطات، دون دوافع حقيقية، قد تصل عقوبته لإيقاف من سنتين إلى 4 سنوات، ويحق له اللجوء إلى لجنة الاستئناف، ثم يتجه للمحكمة الرياضية الدولية (كاس)، أو يلجأ مباشرة لـ كاس”.