الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
طالب المتظاهرون في كينيا المشرعين بالتصويت ضد مشروع القانون المثير للجدل الذي يفرض ضرائب جديدة على دولة تتفاقم فيها الإحباطات بشأن ارتفاع تكاليف المعيشة منذ سنوات.
وتداولت وسائل الإعلام العالمية لحظة اقتحام البرلمان الكيني من قبل المتظاهرين، بينما قُتل خمسة أشخاص على الأقل بالرصاص بعد أن أطلقت الشرطة الكينية ذخيرة حية على المتظاهرين في نيروبي اليوم الثلاثاء مع تصاعد الغضب ضد مشروع قانون ضرائب مثير للجدل أثار احتجاجات واسعة النطاق.
وأُضرمت النيران في برلمان كينيا عندما اقتحم المتظاهرون المبنى وسُرقت أيضًا الصولجان الاحتفالي. وألقى الرئيس ويليام روتو، في خطاب إلى الأمة، باللوم على “المجرمين المنظمين”، على حد قوله.
Protesters in Kenya had demanded that legislators vote against the controversial bill imposing new taxes on a country where frustrations over the high cost of living have simmered for years.https://t.co/LjNVBrw1HE pic.twitter.com/5yjgkDBOzP
— Sky News (@SkyNews) June 25, 2024
وشهدت البلاد احتجاجات واسعة على مستوى البلاد ضد زيادات الضرائب المقترحة، والتي بلغت ذروتها، اليوم الثلاثاء، وهو الأمر الذي تحول بسرعة إلى أعمال عنف.
وكان من بين المحتجين أوما أوباما، الأخت غير الشقيقة للرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، التي أطلقت عليها الشرطة الغاز المسيل للدموع أثناء مقابلة مباشرة مع شبكة سي إن إن.
ويهدف مشروع القانون إلى جمع ضرائب إضافية بقيمة 2.7 مليار دولار ضمن جهود مبذولة لخفض عبء عجز الموازنة المثقلة بالديون، إذ تستهلك مدفوعات الفائدة وحدها 37 في المائة من الإيرادات السنوية.
وفاز الرئيس وليام روتو في الانتخابات التي جرت قبل عامين تقريبًا على أساس برنامج يدافع عن الفقراء العاملين في كينيا، لكنه وجد نفسه عالقًا بين مطالب قوية لمقرضين مثل صندوق النقد الدولي الذي يحث الحكومة على خفض العجز والسكان الذين يعانون ارتفاع كلفة المعيشة.
وخرج الآلاف إلى شوارع نيروبي ومدن عدة أخرى خلال احتجاجات ليومين في الأسبوع الماضي.