طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
قالت البورصة الرئيسية في روسيا إنها أوقفت التداول بالدولار الأمريكي واليورو، بعد أن كشفت إدارة الرئيس جو بايدن عن مجموعة من الإجراءات المصممة لزيادة عرقلة حرب الكرملين في أوكرانيا.
اعتباراً من اليوم 13 يونيو، لن تقوم بورصة موسكو بالتداول على العملات الأجنبية والمعادن الثمينة والأسهم والعملات وأسواق العقود الآجلة في الأدوات المالية التي يتم تسوية معاملاتها بالدولار والعملة الأوروبية الموحدة. تم استهداف شركة إدارة البورصة، والمعروفة باسم “مويكس” (Moex)، إلى جانب مركز التسوية الرئيسي في البلاد، من خلال القيود الأمريكية المعلنة أمس الأربعاء.
سعت السلطات الروسية إلى الابتعاد عن الدولار واليورو، ووصفتهما بأنهما عملات سامة، في ظل العقوبات المفروضة على البلاد بسبب حملة الرئيس فلاديمير بوتين ضد أوكرانيا. وزادت حصة اليوان في التجارة الروسية، في حين واصل المسؤولون اتخاذ إجراءات لإثناء الشركات والأفراد عن استخدام عملات الدول التي فرضت قيوداً.
قال البنك المركزي الروسي، في بيان، إن المعاملات بالدولار واليورو ستظل متاحة في سوق خارج المقصورة (وهو سوق يتم فيها غالباً تداول الأدوات المالية غير المدرجة بالبورصة الرئيسية).
وذكر البنك الذي يمثل السلطة النقدية أنه سيستخدم بياناته وبيانات السوق، لتحديد أسعار صرف الروبل مقابل تلك العملات.
وأفاد تقرير “بلومبرغ” أن تصعيد العقوبات سيؤدي إلى زعزعة استقرار سوق العملات وتحويل التدفقات نحو البنوك الخاصة غير الخاضعة للعقوبات. ويمكن أن تكون الخطوة التالية من التصعيد، فرض عقوبات ثانوية على البنوك الأجنبية التي تساعد في التسويات.