مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
دعا ماجد آل حسنة، خبير الإتكيت والبروتوكول، إلى عدم مشاركة تهاني عيد الأضحى المبارك لأكثر من شخص بنفس رسالة المعايدة.
كما نوه آل حسنة عبر منصة إكس، إلى عدم الخلط بين الرسائل الجماعية والمجموعات، حيث أن هناك فارقًا بين الاثنين، وشدد على ضرورة إرسال التهنئة الرقمية باسم الشخص، وعدم مشاركتها بين ناس كثيرين بمعايدة واحدة، واصفًا الأمر بقوله: “فكونا من الرسائل الجماعية في واتساب”.
ولفت خبير الإتكيت والبروتوكول إلى أنه يحق للمتلقي عدم الرد على تلك الرسائل الجماعية لأنها لم تصل إليه بصفته واسمه بل إن الرسالة أرسلت إلى عدة أشخاص.
وتفاوتت ردود الأفعال حول تدوينة آل حسنة ما بين مؤيد ومعارض، حيث أكد البعض أن الرسائل الجماعية توفر الوقت ولا تقلل من المحبة أو أهمية التواصل لأن الأصل هو إرسال المعايدة وليس الآلية، خاصةً وأن البعض يعاني من ضيق الوقت ما يمنعه من إرسال رسائل خاصة لكل شخص.
في المقابل رأى آخرون، أن رسائل التهنئة تشبه “تعريف الراتب” خاصة تلك التي تكون ثابتة بصورة الشخص وجهة العمل التي يمثلها وما شابه، مؤكدين أنه من المهم أن تكون الرسالة باسم الشخص لأن هذا يدل على التقدير والمحبة.