أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب جنوب إفريقيا
خفضت أرامكو السعودية أسعار جميع أنواع النفط المتجه إلى آسيا الشهر المقبل، وهو أول تخفيض منذ فبراير، وسط مخاوف بشأن قوة الطلب في أكبر أسواقها.
ويأتي خفض الأسعار بعد أيام من موافقة بعض أعضاء أوبك+، بما في ذلك المملكة العربية السعودية، على التراجع التدريجي عن تخفيضاتهم الطوعية للإمدادات بدءًا من أكتوبر، وانخفض سعر الخام القياسي في أعقاب القرار حيث زاد القرار من المخاوف بشأن ضعف نمو الطلب، بحسب “بلومبرغ”.
وحددت شركة أرامكو عملاق النفط أيضًا سعر البيع الرسمي للخام العربي الخفيف إلى شمال غرب أوروبا .
ورفعت أرامكو سعر البيع الرسمي إلى شمال غرب أوروبا والبحر المتوسط دولار للبرميل على جميع الدرجات.
وحددت سعر البيع الرسمي للخام العربي الخفيف إلى الولايات المتحدة في يوليو/ تموز عند علاوة 4.75 دولار فوق مؤشر أرجوس للخام عالي الكبريت دون تغيير عن يونيو/ حزيران.
يأتي خفض الأسعار بعد أيام من موافقة كبار المنتجين من أعضاء تحالف أوبك+، بما في ذلك المملكة العربية السعودية، على التراجع التدريجي عن تخفيضاتهم الطوعية للإمدادات بدءًا من أكتوبر. وانخفض سعر الخام القياسي في أعقاب القرار الذي زاد من المخاوف بشأن ضعف نمو الطلب.
وستخفض أرامكو سعر خامها العربي الخفيف الرئيسي بمقدار 50 سنتًا إلى 2.40 دولار للبرميل فوق مستوى السعر القياسي الإقليمي، استنادًا لقائمة التسعير التي اطلعت عليها بلومبرغ.
وكان من المتوقع أن تخفض الشركة سعر البيع الرسمي بمقدار 40 سنتًا، وفقًا لمسح.
وتزامن قرار أوبك+ مع عرض الحكومة السعودية لبيع أسهم في أرامكو بنحو 12 مليار دولار، وتتم عملية الطرح هذا الأسبوع، حيث تروج الشركة للعملية لدى المستثمرين وتتلقى طلبات شراء الأسهم. وتتطلع الحكومة إلى جمع الأموال لدعم برامج الإنفاق الطموحة التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد بعيدًا عن النفط.