ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ29
القبض على مواطن لترويجه الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
وظائف شاغرة بـ المركز الوطني لإدارة النفايات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ فروع التصنيع الوطنية
أمن الطرق: يُمنع البقاء في مكة باستثناء تأشيرة حج اعتبارًا من 1 ذي القعدة
وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب
وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك
وظائف شاغرة في مصفاة ياسرف
وظائف شاغرة لدى الاتصالات السعودية
كشف عضو هيئة كبار العلماء والمستشار بالديوان الملكي، الشيخ عبدالله المنيع، عن الفرق بين الاشتراك في الأضحية والتشريك فيها، والطريقة الصحيحة لمشاركة أكثر من فرد في أضحية واحدة من البقر أو الإبل.
وخلال برنامج فتاوى على قناة السعودية تلقى الشيخ المنيع سؤالًا من أحد المستفيدين قال فيه: “سمعت بأنه لا يجوز الاشتراك في الأضحية الواحدة ويجوز التشريك فيها، فما الفرق بين المسألتين؟”
ورد الشيخ بالقول إن الاشتراك في الأضحية يعني أن يتفق اثنان أو أكثر على شراء الأضحية، بحيث يتحمل كل واحد منهم قسطه من ثمنها، وهنا هو لم يضح بأضحية كاملة وإنما بجزء منها، مشيرًا إلى أن الأضحية إما أن تكون بسبع بدنة أو سبع بقرة أو شاة أو ماعز أو نحو ذلك.
وأوضح أنه لا يجوز الاشتراك في شراء ضأن سواء كان خروفًا أو كان ماعزًا.
وأردف بالقول: أما التشريك فيعني أن يستقل شخص بشراء الأضحية ويتكفل بكل ما يتعلق بها ثم يشرك غيره فيها على اعتبار أنه تبرع لهم بالاشتراك في هذه الأضحية، بالتالي صارت أضحية منه وهو الذي قام بجميع ما يتعلق بقيمتها ثم ذبحها مستحضرًا نية إشراك إخوانه فيها فهذا لا بأس به.
سمعت بأنه لا يجوز الاشتراك في الأضحية الواحدة ويجوز التشريك فيها، فما الفرق بين المسألتين؟
الشيخ عبدالله المنيع يجيب#فتاوى_الحج | #يسر_وطمأنينة pic.twitter.com/MdyFEYb8wp
— قناة السعودية (@saudiatv) June 10, 2024