سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم
موقع سفر عالمي يقترح زيارة 6 أماكن سعودية جميلة لقضاء عطلة الصيف
مارك زوكربيرج يلتقي السواحة لمناقشة تعزيز الذكاء الاصطناعي بالسعودية
الأربعاء المقبل موعد إيداع حساب المواطن
توقعات طقس اليوم: غبار على 5 مناطق
تقنية جديدة بالذكاء الاصطناعي لحماية العينين أثناء استخدام الهاتف
ضيوف الرحمن يودعون المدينة المنورة بشراء الهدايا واللقطات التذكارية
قائمة المشاهير الممنوعين من شراء أو ركوب سيارة فيراري
Imagine Me أحدث مزايا واتساب لإنشاء صور شخصية بالذكاء الاصطناعي
الموساد يدرس رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار بغزة
تسعى المملكة العربية السعودية لاستكمال أعمال بناء مطار الملك سلمان الدولي الضخم في الرياض، قيد الإنشاء حاليًا، والذي سيصبح بدوره أكبر مطار في العالم عند الانتهاء منه في عام 2030.
وصف تقرير مجلة ترافيل آند ليوريسوريسا “travelandleisureasia” المختصة بالسياحة والسفر، مطار الملك سلمان الدولي بأنه مبادرة صديقة للبيئة، وسيدمج التطورات التكنولوجية لضمان الحفاظ على المياه والكهرباء. كما سيخدم المطار أكثر من 100 مليون مسافر سنويًا، ومن المتوقع أن يبدأ التعامل مع أكثر من 185 مليون مسافر و3.5 مليون طن من البضائع بحلول عام 2050.
ووفقًا للهيئة العامة للطيران المدني في المملكة العربية السعودية، سيمتد المطار على مساحة 57 كيلومترًا مربعًا، ويضم ستة مدارج ضخمة متوازية، ومرافق ترفيهية، ووحدات سكنية، ومساحات للبيع بالتجزئة بعرض 12 كيلومترًا.
سيتم دمج مشروع المطار الجديد مع المحطات التشغيلية الحالية لمطار الملك خالد الدولي. يعد بناء المطار جزءًا من خطط البلاد لتحويل الرياض إلى مركز لوجستي عالمي ولسد أي فجوات في النقل بين المملكة العربية السعودية والدول الغربية.
وكجزء من رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان آل سعود 2030، يتم إنشاء المطار بميزانية تزيد عن 29 مليار دولار. وتتم عملية التصميم والبناء من قبل شركة فوستر آند بارتنرز Foster + Partners، وهي شركة معمارية وتصميمية ذات شهرة عالمية ومقرها المملكة المتحدة.
وستتولى شركة Mace Group، وهي شركة إنشاءات مقرها المملكة المتحدة، الاهتمام بتسليم مطارات المملكة العربية السعودية الأخرى، بما في ذلك إدارة المشروع، وإدارة التصميم، واستشارات التكلفة، واستشارات المشتريات. وبمجرد تشغيله، من المتوقع أن يوفر المطار أكثر من 150 ألف فرصة عمل.
وتستهدف رؤية 2030، تعزيز النمو الاجتماعي والاقتصادي والثقافي للبلاد، وبالتالي تعزيز حضورها العالمي كمركز للأعمال والسياحة.
وتشمل المبادرات الأخرى التي بدأت في إطار مبادرة رؤية 2030 مدينة نيوم، ومشروع البحر الأحمر، ومنصة الحفر في الخليج العربي، وغيرها.
وتتحول المملكة العربية السعودية إلى مركز رئيسي للسياحة العالمية، حيث تشتهر بمعالمها السياحية مثل نافورة الملك فهد، ومول البحر الأحمر، وجبل أحد، وحديقة الملك عبد الله.