وظائف إدارية شاغرة بـ شركة ثقة
وظائف إدارية شاغرة في وزارة الطاقة
وظائف شاغرة بمركز الدراسات والبحوث الدفاعية
إطلاق سلسلة المعارض الفردية في صالة الأمير فيصل بن فهد لاثنين من روّاد الفن السعودي
المركزي يرخص لشركة تمول لمزاولة نشاط الوساطة الرقمية
مؤلف وقارئ بين ثنايا الكتب في ندوة مكتبة الملك عبدالعزيز
جامعة الفيصل تفوز بجائزة التميز في تطوير الكفاءات الصحية
ضبط أكثر من 1500 مخالفة 33% منها توصيلات غير نظامية لشبكة المياه والصرف
انقطاع كبير للكهرباء في البرتغال وإسبانيا وأجزاء من فرنسا
استدعاء 6,416 مركبة هيونداي GENESIS
دعا ماجد آل حسنة، خبير الإتكيت والبروتوكول، إلى عدم مشاركة تهاني عيد الأضحى المبارك لأكثر من شخص بنفس رسالة المعايدة.
كما نوه آل حسنة عبر منصة إكس، إلى عدم الخلط بين الرسائل الجماعية والمجموعات، حيث أن هناك فارقًا بين الاثنين، وشدد على ضرورة إرسال التهنئة الرقمية باسم الشخص، وعدم مشاركتها بين ناس كثيرين بمعايدة واحدة، واصفًا الأمر بقوله: “فكونا من الرسائل الجماعية في واتساب”.
ولفت خبير الإتكيت والبروتوكول إلى أنه يحق للمتلقي عدم الرد على تلك الرسائل الجماعية لأنها لم تصل إليه بصفته واسمه بل إن الرسالة أرسلت إلى عدة أشخاص.
وتفاوتت ردود الأفعال حول تدوينة آل حسنة ما بين مؤيد ومعارض، حيث أكد البعض أن الرسائل الجماعية توفر الوقت ولا تقلل من المحبة أو أهمية التواصل لأن الأصل هو إرسال المعايدة وليس الآلية، خاصةً وأن البعض يعاني من ضيق الوقت ما يمنعه من إرسال رسائل خاصة لكل شخص.
في المقابل رأى آخرون، أن رسائل التهنئة تشبه “تعريف الراتب” خاصة تلك التي تكون ثابتة بصورة الشخص وجهة العمل التي يمثلها وما شابه، مؤكدين أنه من المهم أن تكون الرسالة باسم الشخص لأن هذا يدل على التقدير والمحبة.