الملك سلمان يبعث رسالة خطية إلى مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق ندوة البركة 45 والإعلان عن موضوعات “جائزة صالح كامل”
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11552 نقطة
القبض على مقيم روّج لحملات حج وهمية بالعاصمة المقدسة
أمانة الباحة تبدأ بإصدار تصاريح تقديم خدمات الخياطة الرجالية أو النسائية في المنازل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية السنغال
الصين تعلن عن أول تدريب ومناورات جوية مع مصر
ندوة البركة تُقيم أولى جلساتها العلمية “رحلة المصرفية الإسلامية.. من البدايات إلى العالمية”
خالد بن سلمان في طهران.. رفع مستوى التنسيق والتعاون بين السعودية وإيران
بالفيديو.. هبوط اضطراري لطائرة بسبب أرنب
حصلت امرأة مغربية على أول حكم قضائي من محكمة مغربية للحصول على تعويض بسبب المضاعفات التي سببها لها لقاح أسترازينيكا المضاد لفيروس كورونا.
وقضت المحكمة الإدارية بالرباط بأن تدفع وزارة الصحة المغربية للمدعية تعويضًا قيمته 250 ألف درهم مغربي بما يعادل 25 ألف دولار نتيجة إصابتها بشلل في الوجه، بالإضافة إلى تحميلها كافة المصاريف بالمبلغ المقرر ورفضت بقية الطلبات.
ويذكر أن نجاة التواتي، أستاذة جامعية، تعرضت لشلل بالأطراف السفلية والوجه عقب حصولها على لقاح أسترازينيكا مما تسبب لها في حدوث التهاب بالأعصاب، وعلى إثر ذلك تقدمت بشكوى للمحكمة الإدارية في شهر يونيو 2022، ليستغرق إصدار حكم المحكمة نحو سنتين.
وأعلنت حكومة المغرب عن استعدادها لمناقشة القضايا الخاصة بلقاح كورونا عقب انتخاب لجان البرلمان المغربي، كما أكد مصطفى بايتاس، المتحدث باسم الحكومة، بمؤتمر صحفي، على أن استخدام اللقاحات في المغرب جاء بعد الحصول على مصادقة اللجان العلمية المتخصصة في هذا الشأن، وذلك نقلًا عن وكالة الأنباء المغربية.
ويذكر أن شركة أسترازينيكا أعلنت يوم الثلاثاء الماضي عن قرارها بسحب اللقاح المضاد لفيروس كورونا من جميع أنحاء العالم، معلنة أن السبب هو ظهور سلالات جيدة من الفيروس ووجود لقاحات أخرى محدثة، مؤكدة بالرغم من اعترافها أن اللقاح يسبب مضاعفات نادرة الحدوث وخاصة تجلطات الدم.
وأعلنت عن سحب ترخيص التسويق الخاص بها من الاتحاد الأوروبي، ولذلك لم يعد بالإمكان استخدامه بدول الاتحاد، وستتقدم بعدد من الطلبات المماثلة ببريطانيا وعدة دول، مؤكدة أن قرار السحب غير مرتبط بالدعوى القضائية المقامة ضدها ببريطانيا، لافتة لدوره في القضاء على الوباء العالمي، وإنقاذه أكثر من 6.5 مليون شخص خلال أول عام من استخدام اللقاح فقط.