رفع نسبة الحجوزات بالمخيمات في المدينة المنورة بالتزامن مع العيد
العثور على جثث 3 من 4 جنود أميركيين فُقدوا في ليتوانيا
لا تتشتت على الطريق.. هيئة الطرق: الرد على رسالة التهنئة يتأجل
سلمان للإغاثة يوزّع 1.900 سلة غذائية في محلية الدامر بالسودان
مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سؤال وإجابة بشأن تخفيض غرامات المخالفات المرورية
قصر العان بنجران يجذب زوار المنطقة في العيد بطراز معماري فريد
القبض على 4 أشخاص لترويجهم 56,119 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
30 فعالية في تبوك خلال عيد الفطر
أعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة، عن تبقي (30) يومًا على انتهاء المهلة المجانية لترقيم الإبل، والتي تنتهي بنهاية شهر مايو الجاري، داعية مُلّاك الإبل إلى اغتنام ما تبقى من المهلة المجانية لتسجيل إبلهم إلكترونيًّا.
وأوضحت الوزارة أن عدم ترقيم الإبل يُعرّض مُلّاكها للعقوبة والغرامة المالية وفقًا لجدول المخالفات وتحديد العقوبات، بالإضافة إلى أن الأنظمة تمنع تداول، أو بيع، أو شراء، أو نقل ملكية الإبل غير المرقّمة، مؤكدة أن الترقيم يضمن لهم حفظ حقوقهم والتمتع بالمزايا والخدمات المقدّمة لهم.
وأشارت الوزارة إلى الفوائد العديدة لترقيم الإبل؛ فبالإضافة إلى أنه يُمكّنها من تنفيذ خططها لتحسين الإنتاج الحيواني في المملكة، ويساعدها على مكافحة الأوبئة والأمراض الحيوانية حال حدوثها؛ فإنه يوفّر العديد من المزايا والفوائد لمُلّاك الإبل، حيث يساهم في تأصيل سُلالات الحيوانات في المملكة وبناء رؤية شاملة عنها، كما أته يتيح قاعدة بيانات دقيقة للإبل في المملكة؛ تُسهّل إجراءات نقل ملكيتها، إلى جانب أن الترقيم يساعد على رصد أعداد، وأنواع، وأجناس الإبل وتوزيعها الجغرافي، بالإضافة إلى تمكين مُلاك الإبل من توثيق ثرواتهم الحيوانية في سجلات الوزارة، فضلًا عن مساهمته في ضبط حركة الإبل السائبة وتقليل تسبّبها في الحوادث على طرق المرور السريع، وتسببها في إتلاف الممتلكات.
وبينت الوزارة أن التقدم لطلب خدمة الترقيم، يتم من خلال الدخول إلى منصة “نما” الإلكترونية عبر الرابط التالي: هنا ، فيما يمكن الاطلاع على جدول العقوبات الغرامات المالية، من خلال الرابط التالي: هنا.
يُشار إلى أن الوزارة أطلقت في وقتٍ سابق، خدمة طلب ترقيم الثروة الحيوانية وتسجيلها إلكترونيًّا؛ للمساهمة في توفير بيانات دقيقة عنها في جميع مناطق المملكة، مما ينعكس إيجابًا على أهميتها الاقتصادية، والبيئية، والحيوية.