الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن توضيح مهم من مساند بشأن تكلفة الاستقدام وظائف شاغرة بـ شركة أكوا باور وظائف شاغرة للجنسين في الفطيم القابضة وظائف شاغرة لدى شركة التصنيع في 4 مدن وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود للعلوم الصحية وظائف شاغرة في العليان القابضة وظائف شاغرة لدى شركة المياه الوطنية وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
استضافت الرياض عددًا من الاجتماعات لحفظ حق الشعب الفلسطيني ومناقشة الأزمة الحالية في قطاع غزة، وكان من أبرزها الاجتماع الوزاري المشترك، للشراكة الاستراتيجية بين مجلس التعاون الخليجي، والولايات المتحدة الأمريكية في 29 أبريل الماضي.
وأكد الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم محمد البديوي، في البيان الصادر عن أمانة المجلس، “موقف دول مجلس التعاون بضرورة التوصل إلى وقف فوري وتام لإطلاق النار في قطاع غزة، ووقف كافة العمليات العسكرية الإسرائيلية”.
سبقه بيوم في 28 أبريل، اجتماع تشاوري على مستوى وزراء خارجية عدد من الدول العربية، والإسلامية، والأوروبية، عُقد في العاصمة الرياض، وذلك لمناقشة ملف الحرب في غزة وسبل الوصول إلى حل دائم، بعد دعوة قدمتها المملكة إلى جانب النرويج.
تناول الاجتماع التشاوري عددًا من الملفات الهامة، التي ترتبط بمستجدات الحرب في غزة، وكذلك الأوضاع الإنسانية المصاحبة لتلك الحرب، فيما لم تغفل الجانب الأهم من القضية الفلسطينية ككل والسبل المتاحة لحل الدولتين، والاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وشارك فيه عدد من أعضاء اللجنة الوزارية المُكلفة من قبل القمة العربية الإسلامية المشتركة، إضافةً إلى ممثلي عدد من دول الاتحاد الأوروبي
يوم السبت الماضي، حذّر وزراء خارجية “السداسي العربي”، خلال اجتماع تشاوري عُقد في الرياض برئاسة وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، من استمرار الممارسات الإسرائيلية غير المشروعة في منطقتي الضفة الغربية والقدس المحتلة، التي بدورها تُقوض الجهود الدولية التي تصب في سبيل حلّ الدولتين.
كما شدّد وزراء الخارجية خلال الاجتماع على أهمية إنهاء الحرب على قطاع غزة، والوصول إلى وقف فوري لإطلاق النار، وإرساء قواعد القانون الدولي الإنساني، مؤكدين أهمية تسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وكشف وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان في وقت سابق، عقب منتدى رفيع المستوى للأمن والتعاون الإقليمي بين الاتحاد الأوروبي ومجلس التعاون الخليجي في لوكسمبورغ، عن تطور هام يتمحور حول اتجاه بعض الدول في الاتحاد الأوروبي للاعتراف بالدولة الفلسطينية، مؤكداً في الوقت ذاته، أن الاجتماع الخليجي الأوروبي، شكّل عامل ضغط في هذا الاتجاه.