فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع وزير خارجية سنغافورة نتائج المنتخب السعودي في افتتاح مرحلة الإياب بالدور الحاسم إنذارات لعدة مناطق: طقس غير مستقر وضباب حتى الغد وظائف شاغرة لدى المراعي في 3 مدن وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة وظائف شاغرة في هيئة التأمين مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 470 قسيمة شرائية في عكار اللبنانية وظائف شاغرة في الاتصالات السعودية وظائف شاغرة في شركة معادن وظائف شاغرة بفروع هيئة عقارات الدولة
يشهد منتجع سانت ريجيس البحر الأحمر الجديد في السعودية انطلاق النسخة الأولى من أسبوع الموضة في البحر الأحمر من 16 إلى 18 مايو 2024، بمبادرة من هيئة الأزياء السعودية.
يُعدّ هذا الحدث، الذي يمتد على مدار 3 أيام، منصةً مهمة لعرض أحدث تصاميم الأزياء من مصممين سعوديين وعالميين، وفرصةً استثنائية للاحتفاء بالإبداع والمواهب المحلية في مجال الأزياء.
يبدأ أسبوع الموضة في البحر الأحمر بعرض أزياء افتتاحي مبهر في اليوم الأول، يليه يومان من الفعاليات الجانبية وعروض الأزياء المتنوعة التي تضم مجموعات من الأزياء الفاخرة، والمجوهرات، والملابس الجاهزة، وأزياء المنتجعات.
أسبوع الموضة في البحر الأحمر يُمثل خطوةً هامّةً نحو تعزيز مكانة المملكة العربية السعودية على خريطة الموضة العالمية، حيث تتماشى هذه المبادرة مع أهداف “رؤية المملكة 2030″ الرامية إلى تنويع الاقتصاد وتطوير القطاعات الثقافية.
تؤكد هذه الفعالية التزام المملكة العربية السعودية بدعم المواهب المحلية في مجال الأزياء، وتوفير منصة لعرض إبداعاتهم على الصعيد العالمي. كما تسعى هيئة الأزياء السعودية من خلال هذا الحدث إلى تعزيز التواصل مع المشترين ووسائل الإعلام العالمية، وجذب الاستثمارات إلى قطاع الأزياء في المملكة.
قال بوراك شاكماك، الرئيس التنفيذي لـ”هيئة الأزياء السعودية”: “نسعى من خلال أسبوع الموضة في البحر الأحمر إلى إنشاء منصة متميزة لعرض الإبداع والمهارة في مجال الأزياء في المملكة العربية السعودية، وتعزيز مكانة المملكة كلاعبٍ رئيسيٍّ على المسرح العالمي للموضة”.
وأضاف: “تُعدّ هذه المبادرة شهادةً حيةً على التزامنا بتنمية المواهب المحلية ودمجها مع الساحة الدولية، مما يتماشى بشكل كبير مع أهداف رؤية المملكة 2030 في إثراء نسيجنا الثقافي، وتوسيع آفاقنا الاقتصادية”.
تمثل الفاعلية علامةً فارقةً في مسيرة المملكة العربية السعودية نحو العالمية في مجال الأزياء، وفرصةً مثاليةً لاكتشاف المواهب المحلية ودعمها، وتعزيز مكانة المملكة كمركزٍ للأزياء الراقية والتبادل الثقافي.