الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
كشفت تقارير حديثة عن خطط شركة أبل للتوسع العالمي لنظاراتها الذكية فيجن برو، إذ تستعد الشركة للبدء في بيعها خارج الأسواق الأمريكية قريبًا.
تُباع نظارات فيجن برو حاليًّا في الولايات المتحدة فقط، وقد كانت أبل قد أعلنت عند إطلاقها عن نيتها توسيع تواجدها في دول أخرى “لاحقًا” خلال عام 2024. وحتى الآن، لم تُؤكّد الشركة سوى على طرحها في الصين، دون تحديد موعد محدد.
ولكن التقارير الجديدة تشير إلى أنّ أبل تتخذ خطوات حاسمة نحو التوسع العالمي، حيث تُنظّم جلسات تدريبية على نظارات «فيجن برو» لموظفي البيع بالتجزئة في عدد من الدول، بما في ذلك ألمانيا وفرنسا وأستراليا واليابان وكوريا الجنوبية وسنغافورة والصين.
كما ذكرت التقارير أن شركة Apple قامت بتدريب عمال التجزئة في الولايات المتحدة على كيفية عرض «فيجن برو» وبيعه في منتصف شهر يناير قبل إطلاقه في الولايات المتحدة في 2 فبراير الماضي. وبافتراض أن الجداول الزمنية هي نفسها للإطلاق الدولي، فقد يبدأ بيعها في الدول الأخرى في أواخر هذا الشهر أو في وقت مبكر من يونيو المقبل.
على الرغم من أن نظارات فيجن برو الذكية من أبل تُعدّ أكبر منتج جديد للشركة خلال سنوات، وتُمثل علامة فارقة في دخول عصر الحوسبة المكانية، إلا أنها تواجه بعض التحديات في مسارها نحو الانتشار الواسع.
تُقدم نظارات فيجن برو تجربة فريدة من نوعها، حيث تُمزج بين المحتوى الافتراضي والعالم الحقيقي، مما يُتيح إمكانيات واسعة للاستخدامات المختلفة، مثل التعليم ومؤتمرات الفيديو وإنتاج الموسيقى والألعاب. إلا أن السعر المرتفع للغاية للنظارة، والذي يقدر يبلغ 3499 دولارًا، إضافة إلى عدم توفر تطبيقات كافية تُظهر إمكانياتها بشكل مُقنع، يجعلانها في الوقت الحالي منتجًا متخصصًا قد لا يُناسب الجميع.