عصابة سرقة المركبات والأسلاك والقواطع الكهربائية في قبضة شرطة الرياض كهوف الهبكة شمال السعودية.. كنوز خفية ووجهة المغامرين تسريب مواصفات آيفون 17 إير.. فائق النحافة السعودية توزع قسائم شرائية على 1492 مستفيدًا في حلب السورية ريف السعودية يوضح مدى إمكانية الحصول على قرض من البرنامج هل يوجد شرط جزائي في عقد هالاند الجديد مع السيتي؟ شاهد.. اقتران كوكبي الزهرة وزحل في سماء المملكة الشباب يسعى لضم حارس فرنسي التشكيل المثالي للجولة الـ15 بدوري روشن سلمان للإغاثة يوزّع مواد إغاثية في حمص السورية
تعمل شركة آلات لتطوير الصناعات التكنولوجية، على تعزيز قدرات القطاع التقني، مستفيدةً من التطور السريع الذي يشهده القطاع في المملكة العربية السعودية، لتوفير المزيد من الفرص الاستثمارية وتمكين القطاع الخاص من خلال التعاون مع الشركات العالمية الرائدة في مجال تصنيع التقنيات.
وأوضحت وكالة بلومبرغ، أن آلات ستركز على قيادة التحول في القطاعات العالمية، مثل الإلكترونيات والصناعات المتقدمة، وإنشاء مركز تصنيع بمعايير عالمية في المملكة، كما ستتبع الشركة ممارسات التصنيع المستدامة لمساعدة الشركات العالمية على تقليل انبعاثاتها وتسريع وتيرة العمل نحو تصنيع خالٍ من الكربون.
وقال الرئيس التنفيذي الجديد لشركة آلات التابعة لصندوق الاستثمارات العامة، والعاملة في مجال أشباه الموصلات وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، على هامش المؤتمر العالمي لمعهد ميلكن في كاليفورنيا: “نسعى إلى شراكات موثوقة وآمنة في الولايات المتحدة التي تعتبر الشريك الأول بالنسبة لنا والسوق رقم واحد في مجال الذكاء الاصطناعي والرقائق وأشباه الموصلات”.
وأضاف ميدا أن شركة آلات ستعلن في الوقت نفسه عن شراكات مع شركتين أمريكيتين للتكنولوجيا، بحلول نهاية يونيو، وستشارك في الاستثمار مع شركة أمريكية.
وذكرت وكالة بلومبرغ، أن السعودية تتنافس على الريادة الإقليمية في مجال التكنولوجيا المتقدمة، على أمل إنشاء مراكز بيانات وشركات الذكاء الاصطناعي وتصنيع أشباه الموصلات.
تعمل آلات على تعزيز قدرات القطاع التقني، مستفيدةً من التطور السريع الذي يشهده القطاع في المملكة، لتوفير المزيد من الفرص الاستثمارية وتمكين القطاع الخاص من خلال التعاون مع الشركات العالمية الرائدة في مجال تصنيع التقنيات”.
وأوضحت بلومبرغ أن آلات ستركز على قيادة التحول في القطاعات العالمية، مثل الإلكترونيات والصناعات المتقدمة، وإنشاء مركز تصنيع بمعايير عالمية في المملكة، كما ستتبع الشركة ممارسات التصنيع المستدامة لمساعدة الشركات العالمية على تقليل انبعاثاتها وتسريع وتيرة العمل نحو تصنيع خالٍ من الكربون.
وقال ميدا عند تعيينه رئيسًا تنفيذيًّا للشركة: “تتمثل مهمة آلات في تحويل القطاعات العالمية لتصنيع الإلكترونيات والصناعات المتطورة من خلال إنشاء مركز تصنيع مستدام يستفيد من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والهيدروجين الأخضر في المملكة”.
أنشأت المملكة العربية السعودية صندوقًا بقيمة 100 مليار دولار هذا العام للاستثمار في الذكاء الاصطناعي. وغيرها من التكنولوجيا. وهي تجري محادثات مع أندريسن هورويتز، شركة رأس المال الاستثماري في وادي السيليكون، ومستثمرين آخرين لوضع 40 مليار دولار إضافية في الذكاء الاصطناعي.
وقالت الحكومة، في مارس/ آذار الماضي: إنها ستستثمر مليار دولار في مسرع الشركات الناشئة المستوحى من وادي السيليكون لجذب رواد الأعمال بمجال الذكاء الاصطناعي إلى المملكة.
تنبع حملة الإنفاق غير المسبوقة على الذكاء الاصطناعي، من قبل رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والمعروفة باسم “رؤية 2030″، حيث تتسابق المملكة العربية السعودية لتنويع اقتصادها الغني بالنفط في مجالات مثل التكنولوجيا والسياحة والثقافة والرياضة.
تعيد المملكة العربية السعودية الآن توجيه ثرواتها النفطية نحو بناء صناعة تكنولوجية محلية، ما يتطلب من الشركات الدولية ترسيخ جذورها في هذا المجال.
وسيضع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، المملكة العربية السعودية وسط منافسة عالمية متصاعدة بين الصين والولايات المتحدة ودول أخرى مثل فرنسا التي حققت اختراقات في مجال الذكاء الاصطناعي، فإن خطة المملكة العربية السعودية لديها القدرة على إنشاء مركز قوة جديد في صناعة التكنولوجيا العالمية.
وبموجب الخطة، سيتم بناء مدن مستقبلية جديدة في الصحراء على طول البحر الأحمر، موجهة نحو التكنولوجيا والخدمات الرقمية. والمملكة، التي ضخت المليارات في شركات التكنولوجيا الناشئة مثل أوبر والأدوات الاستثمارية مثل صندوق رؤية سوفت بنك، سوف تنفق المزيد الآن، بحسب تقرير “نيويورك تايمز”.