أموريم يصدم جمهور مانشستر يونايتد: نُكافح للهروب من الهبوط! النصر يكتفي بالوصافة المحلية في بطولات 2024 فينيسيوس جونيور يتوج بجائزة جديدة تشكيل منتخب عمان لمواجهة الأخضر الاتحاد في 2024.. بداية مخيبة وعودة قوية فؤاد أنور: هذا ما ينقص الجيل الحالي مع الأخضر “المراقبة العصبية” تنقذ حياة معتمرة يمنية من ورم في قاع الجمجمة بمكة أصول الصناديق الاستثمارية العامة تتجاوز الـ 160 مليار ريال إضافة خدمة الشحن mix 2 إلى ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام الصحفي أساسيًّا.. تشكيل السعودية لمواجهة عمان
يعكس إعلان المركز الوطني للتنافسية ومجموعة البنك الدولي في واشنطن اعتزامهما إنشاء مركز للمعرفة في المملكة ريادة السعودية فيما حققته من تقدم كبير في تقارير مؤشرات التنافسية العالمية
وبفضل الرؤية الثاقبة للقيادة الرشيدة التي تؤتي ثمارها عامًا بعد آخر، حققت المملكة قفزة جديدة على طريق العالمية، حيث يؤكد هذا الإعلان نجاح المملكة في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية التي يقودها سمو ولي العهد -حفظه الله حيث ستصبح المملكة رائدة لعديد من دول العالم، للاستفادة من التجربة السعودية في تنفيذ الإصلاح الاقتصادي، وتعزيز القدرة التنافسية.
كما يعزز هذا الاختيار الدور الدولي الإيجابي الذي تقوم بع السعودية وذلك من خلال الإسهام في تطوير القدرات التنافسية لدول العالم.
يذكر أن رؤية السعودية 2030 تسعى إلى أن تكون المملكة في مصاف الدول العشر الأكثر تنافسية عالميًا بحلول 2030، ويشير التقدم الكبير الذي تحققه المملكة في مؤشرات التنافسية العالمية، إلى نجاحها في إحراز أرقام تتجاوز المستهدفات في أوقات قياسية.
وتركز الإصلاحات التي تنفذها رؤية السعودية 2030 على تحسين بيئة الاستثمار، وريادة الأعمال، والابتكار والإنتاجية؛ وهو ما أهَّل المملكة إلى احتلال مواقع الريادة العالمية.
يشار إلى أن مركز المعرفة المزمع إنشاؤه سيمهد لمزيد من التعاون الإقليمي والعالمي في مجالات التنافسية، وسيتيح الاستفادة من تجربة المملكة في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية وأثرها على تعزيز قدرتها التنافسية، إلى جانب الاستعانة بخبرات البنك الدولي التي تمتد لأكثر من 50 عاماً.
وجاء اختار البنك الدولي المملكة مركزاً للمعرفة لنشر ثقافة الإصلاحات الاقتصادية عالمياً نظراً لتجربتها الرائدة خلال الأعوام الـ 7 الماضية في تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية، والتي أُطر خلالها نموذج عمل متكامل أدى لفعّالية عالية في تحقيق أهداف الإصلاحات، ورفع معدلات الالتزام بها، ما جعل المنظمة الدولية تختارها لتكون شريكاً من شأن تجربتها أن تشكّل مساراً تستفيد منه دول أخرى حول العالم تسعى إلى تعزيز قدراتها التنافسية.