جيسوس قبل لقاء غوانغجو: واثق في قدرة الهلال على الظهور بشخصيته
هدف مهم للتأمين على عقود العمالة المنزلية
القبض على مروج القات في جازان
لأول مرة في الرياض.. أكثر من 50 جناحًا في المهرجان التايلاندي نبض التقاليد
روبن نيفيز: نسعى للذهاب بعيدًا في آسيا والتتويج باللقب
انطلاق الأدوار النهائية بدوري أبطال آسيا للنخبة في جدة غدًا
وزارة الداخلية تستضيف وفدًا أمنيًا من سوريا للاطلاع على تجربة الأجهزة الأمنية في السعودية
رئاسة الشؤون الدينية تعزّز جهودها الإثرائية لقاصدي المسجد الحرام
العروبة يستهدف الفوز الثاني ضد الفيحاء
الحميمق الشائع يرسم لوحة التوازن البيئي في الشمالية
ارتبطت الملابس الجديدة ارتباطًا وثيقًا بالأعياد، حيث تعد من أهم مظاهر البهجة والسرور منذ الطفولة وحتى الكبر، فالجميع ينتظرون صباح العيد لارتداء ملابسهم الجديدة، وحضور تجمعات العائلة والأصدقاء، والخروج مع أسرهم للنزهات، باعتبارها ملمحًا رئيساً للعيد في مجتمعنا.
وتشهد الأسواق والمركز والمجمعات التجارية بمدن ومحافظات المنطقة الشرقية خلال هذه الفترة انتعاشاً وحركة رواج تجاري كبيرة لشراء الملابس بمختلف أنواعها، والمستلزمات الأخرى مثل الأحذية والعبايات والاكسسوارات وشنط اليد؛ لإقبال المواطنين والمقيمين على شراء كسوة العيد السعيد.
وتحدث عبدالله المهنا صاحب محل للملابس والمستلزمات الرجالية عن حركة البيع ووصفها بالازدياد تدريجياً منذ منتصف شهر رمضان وتبلغ ذروتها في نهاية أيام الشهر الكريم، حيث يقبل المتسوقون على شراء الملابس والمستلزمات لاستقبال عيد الفطر المبارك في بهجة وسرور، مشيراً إلى أن التجار يستعدون لتوفير كافة المستلزمات والمتطلبات قبل العيد بمدة كافية.
وقال حسن القطان صاحب محل للبشوت والأشمغة والغتر والعقل “إن السوق في هذه الأيام يشهد نشاطًا بخلاف المعتاد، بسبب الإقبال على شراء مستلزمات العيد من قبل الصغار والكبار، فالكثيرون يحرصون في أيام العيد السعيد على ارتداء الزي الوطني السعودي كاملاً خاصة في اللقاءات والجمعات مع الأهل والأصدقاء”.
فيما أكد بعض المتسوقين حرصهم خلال هذه الأيام من كل عام على التسوق لشراء كسوة العيد بأنواعها، مفيدين أن البضائع والمستلزمات متوفرة ومتنوعة، وأن الأسعار متفاوتة من محل إلى آخر حسب نوع المنتج وجودته.
قال عبدالحكيم المطوع “اعتدت قبل يوم العيد في كل عام على الذهاب مع الأبناء إلى الأسواق لشراء ملابس العيد وغيرها من المستلزمات مثل الأحذية والأشمغة”، مشيرا إلى أنه يعد الكسوة الجديدة جزءاً لا يتجزأ من مظاهر العيد.
وبيّن محمد آل جابر أنه بدأ بشراء ملابس ومستلزمات العيد منذ منتصف شهر رمضان ولم يتبقى إلا بعض المستلزمات القليلة والتي جاء لشرائها، مؤكداً توفر البضائع في الأسواق وبأسعار متفاوته حسب نوع المنتج وجودته.
وقالت هند الفايز “احرص قبل أيام العيد السعيد على شراء الملابس والمستلزمات الأخرى مثل العباية والحذاء وشنطة اليد والاكسسوارات، وكذلك كسوة العيد للأولاد والبنات لتكتمل فرحتهم”.