زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب جنوب أفريقيا ديوان المظالم يعلن فتح باب التقديم للتدريب التعاوني فلكية جدة: قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم الصحة: إحالة 5 ممارسين صحيين للجهات المختصة بسبب مخالفات مهنية 3200 طالب وطالبة بتعليم جازان يؤدون اختبار مسابقة بيبراس موهبة 2024م تنبيه من هطول أمطار وهبوب رياح شديدة على جازان زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب جزر فانواتو تنفيذ حُكم القتل في مواطِنين خانا الوطن وانضما إلى كيانات إرهابية طقس شديد البرودة وتكون الصقيع على عدة مناطق التعادل يحسم مباراة الإمارات وقطر
بدأت مسيرة هجانة تبوك خلال أيام العيد معايدة سكان البادية على شكل جماعات وهم يرددون ألوان “الهجيني”، التي كانوا يعيشونها قديماً بطابعها الخاص، وتنشر بين أوساط الأهالي البهجة والفرح كجزء من ذاكرة المنطقة، وزاد للأجيال الناشئة جيلاً بعد جيل.
وتتسم مباهج العيد لدى سكان بادية تبوك بعادات قل نظيرها، تنم عن الأصالة والمعاصرة والطابع الرصين، الذي اعتادوه من خلال إيقاع حياتهم المنبسطة في الصحراء، وارتباطهم بالإبل التي يزينونها وينطلقون بها في كل عيد ومناسبة، مرددين لونهم الشعبي الخاص، بعبارات يملؤها الفرح لإحياء أيام العيد.
ويشتق لون “الهجيني” اسمه من الهجن المروضة الصافية المخصصة للركب والسباق، يردد من خلاله الهجانة أبيات من الشعر التي تتناول شتى مناحي الحياة، ويغلب عليها الفخر بالوطن ومختلف الفنون، بصوتٍ يتناسب مع حركة سير الإبل وتنقل أخفافها.