بيدرو إيمانويل: استعدنا الثقة بالفوز الأخير ومباراة الخلود مهمة دراسات لتحويل النفايات النووية إلى ذهب نادر الأهلي في بيان رسمي: ندعم استمرار ماتياس يايسله سلطان بن خالد: دعم القيادة الرشيدة جعل السعوديين يتميزون بكافة المجالات المرور يحذر: إخراج الأطفال من نوافذ المركبات يعرضهم للخطر جبل سيرين.. ملتقى الشُّعب المرجانية والمياه الفيروزية بسواحل مكة المكرمة دراسة تحذر من تأثير الشاشات على الأطفال أثناء الوجبات عصابة سرقة المركبات والأسلاك والقواطع الكهربائية في قبضة شرطة الرياض كهوف الهبكة شمال السعودية.. كنوز خفية ووجهة المغامرين تسريب مواصفات آيفون 17 إير.. فائق النحافة
انتعشت الأنشطة غير النفطية في السعودية خلال شهر مارس الماضي حيث شهدت الأنشطة التجارية نموًا في الإنتاج هو الأعلى خلال الشهور الستة الأخيرة.
وبحسب رويترز أظهر مسح اليوم الأربعاء أن الطلب القوي ساهم في دفع الأنشطة التجارية غير النفطية في السعودية في مارس، مع تسارع الإنتاج إلى أعلى مستوى في ستة أشهر.
وبلغ مؤشر مديري المشتريات لبنك الرياض المعدل موسمياً 57.0 نقطة في مارس، أي أقل قليلاً من 57.2 نقطة في فبراير، ولكنه أعلى بكثير من مستوى 50.0 الذي يشير إلى التوسع في النشاط.
وارتفع مؤشر الإنتاج الفرعي إلى 62.2 نقطة في مارس من 61.5 نقطة في الشهر السابق، وهو أقوى مستوى له منذ سبتمبر من العام الماضي، بدعم من الطلبيات الجديدة خاصة في قطاع التصنيع.
وقال نايف الغيث، كبير الاقتصاديين في بنك الرياض: “إن الأداء القوي الذي شهدته مختلف القطاعات، إلى جانب الزيادة الملحوظة في الطلبات والعملاء الجدد، يدل على مرونة السوق المستعدة للنمو”.
وأضاف: “لقد أدى الزخم الإيجابي أيضًا إلى تسريع أنشطة الشراء والتوظيف الإضافي، مما يؤكد توقعات السوق المزدهرة”.
وقفز المؤشر الفرعي للطلبات الجديدة إلى 64.0 في مارس من 62.2 في فبراير، وهو الشهر الثاني على التوالي من التسارع. كما تحسنت المبيعات الأجنبية للشهر الثاني على التوالي ولكن وتيرة النمو كانت متواضعة.
وفي وقت سابق توقع صندوق النقد الدولي أن تصبح استثمارات القطاع الخاص غير النفطي في السعودية، العامل الرئيسي لقيادة النمو الاقتصادي في البلاد.
وأشار إلى أن “تسارع الأنشطة غير النفطية يدعم الاستثمارات في هذا القطاع، خصوصًا مشاريع قطاعات الجملة، وتجارة التجزئة، والإنشاءات، والنقل”.