أمطار على الباحة حتى الاثنين المقبل
منصة بصير تعزز أمن وإدارة حشود المعتمرين والمصلين بالمسجد الحرام بمعالجة لحظية
الهلال يستهدف ضم نجم إنتر ميلان
خالد العطوي يحلم بانطلاقة قوية مع ضمك
قبل ديربي الرياض.. هدافو النصر في دوري روشن
إصابة أولمو تصدم برشلونة
السوق المالية توافق على طرح 30% من أسهم طيران ناس للاكتتاب العام
ولي العهد يستقبل رئيس مجلس السيادة السوداني في قصر الصفا
برج الساعة يحتضن أكبر صالون حلاقة عالمي لخدمة ضيوف الرحمن
مصرع 144 شخصًا وإصابة المئات جراء زلزال بورما
بدأت مسيرة هجانة تبوك خلال أيام العيد معايدة سكان البادية على شكل جماعات وهم يرددون ألوان “الهجيني”، التي كانوا يعيشونها قديماً بطابعها الخاص، وتنشر بين أوساط الأهالي البهجة والفرح كجزء من ذاكرة المنطقة، وزاد للأجيال الناشئة جيلاً بعد جيل.
وتتسم مباهج العيد لدى سكان بادية تبوك بعادات قل نظيرها، تنم عن الأصالة والمعاصرة والطابع الرصين، الذي اعتادوه من خلال إيقاع حياتهم المنبسطة في الصحراء، وارتباطهم بالإبل التي يزينونها وينطلقون بها في كل عيد ومناسبة، مرددين لونهم الشعبي الخاص، بعبارات يملؤها الفرح لإحياء أيام العيد.
ويشتق لون “الهجيني” اسمه من الهجن المروضة الصافية المخصصة للركب والسباق، يردد من خلاله الهجانة أبيات من الشعر التي تتناول شتى مناحي الحياة، ويغلب عليها الفخر بالوطن ومختلف الفنون، بصوتٍ يتناسب مع حركة سير الإبل وتنقل أخفافها.