منفذ الربع الخالي.. إحباط تهريب أكثر من 17 كلجم شبو مخبأة في إحدى المركبات
أمطار ورياح شديدة السرعة على حائل حتى العاشرة مساء
خطيب المسجد النبوي: كفوا اللسان عن شتم الخلق وغيبتهم والطعن في أعراضهم
خطيب المسجد الحرام: حين ينفصل العقل عن الإيمان ينهار العمران البشري
تدشين برنامج سمع السعودية التطوعي لزراعة القوقعة في تونس
اليابان تطلق حزمة إجراءات اقتصادية جديدة
توضيح بشأن إيداع الدعم السكني
ترامب 2028.. ما القصة؟
تبادل لإطلاق النار بين الهند وباكستان
رؤية السعودية 2030 تحقق 93% من مستهدفاتها
أكمل فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة تبوك تهيئة وتجهيز 329 جامعاً في مدينة تبوك وضواحيها والمحافظات والمراكز التابعة لها، لإقامة صلاة عيد الفطر المبارك لهذا العام 1445هـ، بالإضافة إلى 10 مصليات خاصة بصلاة العيدين.
وأكد مدير الفرع عبدالعزيز الشمري، أنه تمّ منذ وقت مبكر، تجهيز وتهيئة مصليات وجوامع الأعياد بمحافظات المنطقة التي ستقام فيها صلاة عيد الفطر المبارك لهذا العام، مع التأكيد على المراقبين والمراقبات وحراس وحارسات الأمن من الوقوف ميدانياً للتأكد من جاهزية جميع المساجد والجوامع، حرصًا على راحة المصلين وتوفير كل ما يضمن تأدية الصلاة بكل خشوع وطمأنينة.
وأشار إلى اتخاذ التدابير اللازمة لتجهيز هذه الجوامع والمساجد بكل مستلزماتها لتكون جاهزة لاستقبال المصلين لأداء صلاة العيد في موعد إقامتها بعد شروق الشمس بربع ساعة حسب تقويم أم القرى.
هذا ودعت المحكمة العليا عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحري رؤية هلال شهر شوال مساء يوم الاثنين التاسع والعشرين من شهر رمضان لهذا العام 1445هـ ــ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 8 / 4 / 2024م.
جاء ذلك في إعلان للمحكمة، فيما يلي نصه:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبهِ أجمعين، وبعد:
فنظراً لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم ( 180 / هـ ) وتاريخ 29 / 8 / 1445هـ أن يوم الاثنين 1 / 9 / 1445هـ ـ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 11 / 3 / 2024م، هو غرة شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ؛ فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر شوال مساء يوم الاثنين 29 / 9 / 1445هـ ــ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 8 / 4 / 2024م.
وترجو المحكمة العليا ممّن يراه بالعين المجرَّدة، أو بواسطة المناظير؛ إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركزٍ؛ لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمةُ العليا ممّن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة؛ لما فيه من التعاون على البّر والتقوى، والنفع لعموم المسلمين.
والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.