طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
وقعت مجموعة “هيونداي موتور” وشركة البحر الأحمر الدولية (RSG) على مذكرة تفاهم للتعاون في نشر حلول التنقل الصديقة للبيئة في منتجعات “RSG” الفاخرة في المملكة العربية السعودية مع استكشاف الفرص المتاحة لتنفيذ حلول التنقل المستقبلية المبتكرة.
وقال رئيس القسم الفرعي لإستراتيجية النمو المستقبلي في مكتب الإستراتيجية العالمية في “هيونداي موتور” دونجكون لي: “تدل هذه الشراكة على التزامنا المشترك بمستقبل التنقل المستدام والمبتكر للبشرية”.
وأضاف: “سنعمل على تسريع عمليات التحقق واستكشاف المزيد من الأهداف طويلة المدى لبناء نظام بيئي أكثر خضرة وذكاءً في المنطقة”، بحسب موقع “هيونداي”.
تعد مجموعة “هيونداي موتور” شركة رائدة عالميًّا في مجال التنقل المستدام والفاخر. ومن خلال العمل مع شركة البحر الأحمر الدولية ودمج التكنولوجيا المتطورة وحلول التنقل الصديقة للبيئة، سيكون لديها الفرصة لمواصلة وضع معايير جديدة في العمليات الخالية من الكربون مع تجاوز التوقعات فيما يتعلق بالأناقة والراحة والمسؤولية البيئية.
وبموجب مذكرة التفاهم، ستقوم مجموعة هيونداي باستكشاف الفرص المحتملة في مختلف المجالات. وعلى المدى القصير، سيركز الطرفان على التحقق من صحة ونشر حلول التنقل الصديقة للبيئة للمجموعة، مثل البطاريات الكهربائية ومركبات خلايا الوقود الهيدروجينية. وعلى المدى المتوسط إلى الطويل، سوف يستكشفون حلول التنقل المستقبلية، مثل المركبات ذاتية القيادة والتنقل الجوي المتقدم (AAM) والسفن البحرية.
توفر محفظة الأعمال الشاملة الصديقة للبيئة للمجموعة، والتي تتراوح من حلول التنقل الفردية إلى البنية التحتية الشاملة للشحن، مجموعة واسعة من الفرص. وبناءً على ذلك، من المتوقع أن تعزز الشراكة إستراتيجية رؤية المملكة 2030 لتحقيق مجتمع خالٍ من الانبعاثات بحلول عام 2060، مما يسرع انتقال البلاد إلى الاقتصاد الأخضر.