مرتفعات الباحة تتوشّح بالضباب والغيوم في مشاهد شتوية آسرة
تراجع الذهب وثبات الفضة في المعاملات الفورية
لقطات توثق هطول أمطار غزيرة على الشرقية
فيصل بن فرحان يستعرص العلاقات الثنائية مع وزير خارجية سلطنة بروناي دار السلام
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى (10450) نقطة
قتلى جراء هجوم مسيرات على محطة كهرباء في السودان
المملكة الثانية عالميًــا في الحكـومة الرقمية وفقًا لمؤشر GTMI
لجنة التحكيم بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تعلن الفائز الأول في شوط شلفا ولي العهد “حمر”
السعودية للكهرباء: إعادة الخدمة لأكثر من 50 % من المشتركين المتأثرين بالشرقية
انقطاع الكهرباء في عدد من أحياء الشرقية والشركة تعتذر للمشتركين
شرعت أمانة منطقة تبوك في شهر رمضان المبارك بإحياء عبق الماضي بجادة الأمير فهد بن سلطان التاريخية، وإعادة الوهج الثقافي والاجتماعي بها من خلال إقامة العديد من الفعاليات والبرامج على امتدادها تحت عنوان “ليالي الجادة الرمضانية “.

وتهدف الأمانة من خلال هذه الأنشطة إلى تحويل ” الجادة ” في شهر رمضان إلى لوحة زاهية، ومزار رمضاني يجمع ما بين أصالة الماضي وروح الحاضر؛ فما أن تطأ قدما الزائر باحة الجادة، حتى تستقبله الإضاءات الرمضانية، والأكشاك الخاصة ببيع المأكولات والحلويات، إضافة إلى المناطق التي تم تخصيصها للألعاب الشعبية، وبطولة تنس القدم التي يشارك فيها أكثر من 12 فريقًا، وغيرها من الفعاليات.

وتُعد جادة الأمير فهد بن سلطان التي تقع على إمتداد 950م، أول سوق تجاري عرفته تبوك، ويعود عمره إلى ما قبل 200 عام، حيث يجاور أكثر المواقع الأثرية في المنطقة وأهمها – عين السكر – الشاهد الأثري على غزوة تبوك، وقلعة تبوك الأثرية وقد كانت فيما مضى سوقاً مفتوحاً تباع فيه المواشي، والحطب، والسدو، والخيام ، إلى أن أمر صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك بإقفال السوق ورصفه من جديد عام 1409هـ، وتولت أمانة منطقة تبوك حينها عملية تنظيم السوق والإشراف عليه حتى بات اليوم وجهةً سياحية واقتصادية تضاهي منتجاته بعض مايعرض في الأسواق من ماركاتٍ عالمية.
