الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أثار بايدن الجدل مجددًا، وسط تساؤلات حول قدراته العقلية، بعد زلة مؤسفة خلال حديثه عن حادث جسر فرانسيس سكوت كي في بالتيمور، بعدما زعم أنه تنقل عبر الجسر عدة مرات بالسيارة والقطار.
وقالت صحيفة “ديلي إكسبريس” البريطانية: “ارتكب جو بايدن خطأ مؤسفًا آخر عندما تحدث أمس عن انهيار الجسر في بالتيمور، حيث قال: إنه سافر عبره عدة مرات للعمل بالسيارة وبالقطار”.
وأشار مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي إلى أن الجسر، الذي انهار في نهر باتابسكو في وقت مبكر من صباح الثلاثاء بعد اصطدام سفينة شحن ضخمة به، لم يتم ربطه مطلقًا بخطوط السكك الحديدية.
وقال بايدن: “لقد زرت ميناء بالتيمور عدة مرات، وانهار الجسر مما أدى إلى سقوط العديد من الأشخاص والمركبات في المياه والنهر”.
وواجه الرئيس الأمريكي الذي يسعى للفوز بولاية ثانية في البيت الأبيض انتقادات لما اعتبره البعض محاولة لإقحام نفسه في مأساة أخرى.
وعلق أحد المستخدمين، عبر منصة إكس، قائلًا: “الكثير من الأكاذيب!، إنه يكذب فقط ليكذب”، وكتب آخر: “قطار بايدن خرج عن القضبان”.
من جانبه، كتب المحاور الإذاعي آلان ساندرز: “أممم… ما هي مسارات القطارات التي يشير إليها؟ لأنه لا يوجد أي شيء على جسر فرانسيس سكوت كي”. في حين كتب مقدم البودكاست المحافظ تشاد براذر قائلًا: “مجرد مثال آخر على انحرافه العقلي”.
وردًّا على التعليقات، أوضح المتحدث باسم البيت الأبيض روبين باترسون أن بايدن كان يشير فقط إلى القيادة فوق الجسر خلال سنوات تنقله بين ديلاوير وواشنطن العاصمة خلال حياته المهنية في مجلس الشيوخ التي استمرت 36 عامًا.
ولبايدن تاريخ في تجميل قصصه الشخصية وربطها بالكوارث الوطنية حيث ادعى كذبًا أنه كان في منطقة جراوند زيرو في اليوم التالي لهجمات 11 سبتمبر/ أيلول على الرغم من أن كتابه يذكر أنه كان في واشنطن في 12 سبتمبر/ أيلول.
كما ذكر بشكل غير دقيق أنه “شاهد” انهيار جسر بيتسبرغ، لكنه كان قد وصل إلى مكان الحادث بعد ساعات من وقوعه.