وزير العدل: نمر بنقلة تشريعية وقانونية تاريخية بقيادة ولي العهد القبض على 8 وافدين لمخالفتهم نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص إحباط تهريب 21 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر بعسير ولادة المها العربي الـ 15 في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية ضبط عدد من الشاحنات الأجنبية المخالفة وتطبيق الغرامات الضمان الاجتماعي يحدد مهلة تحديث البيانات لصرف المعاش 5 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 72 مليون ريال علاج جديد محتمل للصلع الوراثي لقطات توثق هطول أمطار الخير على جازان وعسير يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة
حافظت أسعار النفط على مكاسبها مع استمرار هجمات الطائرات بدون طيار الأوكرانية على المصافي الروسية، والتركيز على تخفيضات إمدادات أوبك+.
تم تداول خام برنت بالقرب من 87 دولارًا للبرميل بعد صعوده 1.8% أمس الاثنين إلى أعلى مستوى إغلاق منذ أواخر أكتوبر الماضي. وكان خام غرب تكساس الوسيط أقل من 83 دولارًا. وتعطلت حوالي 600 ألف برميل من طاقة التكرير اليومية في روسيا بسبب الضربات، وفقًا لشركة “غونفور” (Gunvor Group)، في حين قدر بنك “جيه بي مورغان” الرقم بحوالي 900 ألف برميل.
يتجه النفط الخام نحو الارتفاع الشهري الثالث بعد أن تحرر من النطاق الضيق الذي كان يتداول فيه طوال معظم العام، حيث كان الفارق محدودًا بين سعري العرض والطلب. وساعدت قيود الإمدادات التي فرضها تحالف أوبك+ على دعم الأسعار.
وقال العراق هذا الأسبوع: إنه سيخفض صادرات النفط في الأشهر المقبلة للتعويض عن عدم الوفاء بكامل تعهداته السابقة بخفض الإنتاج.
وارتفعت الفروق السعرية لعقود النفط جنبًا إلى جنب مع المكاسب الأخيرة في العقود الآجلة، حيث بلغت الفجوة بين أقرب عقدين لخام برنت 73 سنتًا للبرميل في حالة “باكورديشن”. يعد هذا اتجاه صعودي للأسعار، إذ يتم تداول العقود قريبة الأجل بسعر أعلى من العقود طويلة الأجل. بلغ الفارق 49 سنتًا في الأسبوع الماضي. ومع ذلك، فإن وتيرة التقلبات مستمرة في التراجع.