زلزال بقوة 4.5 درجات يضرب جزر إيزو اليابانية مصرع 17 شخصًا إثر سقوط حافلة في البرازيل أسعار الذهب ترتفع وتقترب من أعلى مستوى سقوط ضحايا جراء انهيارات أرضية وفيضانات في إندونيسيا السجن والغرامة لـ6 مواطنين ارتكبوا جريمة احتيالٍ مالي بأوراق نقدية مزورة تنبيه من رياح شديدة على منطقة تبوك برعاية ولي العهد.. انطلاق المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار السعودية تستضيف المعرض الدوائي العالمي CPHI الشرق الأوسط هل تعد الرخصة المهنية شرطًا لترقية المعلمين والمعلمات؟ لقطات توثق أمطار الخير على مكة المكرمة
شرعت أمانة منطقة تبوك في شهر رمضان المبارك بإحياء عبق الماضي بجادة الأمير فهد بن سلطان التاريخية، وإعادة الوهج الثقافي والاجتماعي بها من خلال إقامة العديد من الفعاليات والبرامج على امتدادها تحت عنوان “ليالي الجادة الرمضانية “.
وتهدف الأمانة من خلال هذه الأنشطة إلى تحويل ” الجادة ” في شهر رمضان إلى لوحة زاهية، ومزار رمضاني يجمع ما بين أصالة الماضي وروح الحاضر؛ فما أن تطأ قدما الزائر باحة الجادة، حتى تستقبله الإضاءات الرمضانية، والأكشاك الخاصة ببيع المأكولات والحلويات، إضافة إلى المناطق التي تم تخصيصها للألعاب الشعبية، وبطولة تنس القدم التي يشارك فيها أكثر من 12 فريقًا، وغيرها من الفعاليات.
وتُعد جادة الأمير فهد بن سلطان التي تقع على إمتداد 950م، أول سوق تجاري عرفته تبوك، ويعود عمره إلى ما قبل 200 عام، حيث يجاور أكثر المواقع الأثرية في المنطقة وأهمها – عين السكر – الشاهد الأثري على غزوة تبوك، وقلعة تبوك الأثرية وقد كانت فيما مضى سوقاً مفتوحاً تباع فيه المواشي، والحطب، والسدو، والخيام ، إلى أن أمر صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك بإقفال السوق ورصفه من جديد عام 1409هـ، وتولت أمانة منطقة تبوك حينها عملية تنظيم السوق والإشراف عليه حتى بات اليوم وجهةً سياحية واقتصادية تضاهي منتجاته بعض مايعرض في الأسواق من ماركاتٍ عالمية.