فرش أكبر جامع في بانكوك بالسجاد الفاخر على نفقة السعودية
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 25 رمضان
التشكيل المتوقع لمنتخب السعودية ضد اليابان
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 800 سلة غذائية في صيدا
عطيف: الأخضر يُعاني من ظروف صعبة قبل لقاء اليابان
توزيع أكثر من 17 مليون وجبة إفطار صائم في الحرمين خلال 21 يومًا من رمضان
الأخضر يُنهي استعداداته لمواجهة اليابان
الأحوال المدنية تعلن تقديم الخدمات وإيصال الوثائق خلال إجازة عيد الفطر
تنفيذ أكثر من 24 مليون عملية إلكترونية عبر أبشر في فبراير
خالد الفيصل يستقبل نائبه ويطّلع على جهود الجهات خلال شهر رمضان
أثارت جريمة قتل مراهقة عراقية عثر على جثتها على طريق حدودي بمحافظة البصرة غضبًا واسعاً، وسط غموض أحاط بالقضية منذ يومها الأول.
وبعد سلسلة تحركات عاجلة للأجهزة الأمنية في المحافظة، تمت معرفة المتورطين بقتل الفتاة، حيث اتضح أن من بينهم والدتها وخالها وعمها، بعد يومين من هروبها خارج المحافظة بالاتفاق مع سمسار تعهد بسكنها وتشغيلها.
وبحسب مصدر أمني، فإن “الفتاة المقتولة يتيمة الأب، كانت تطلب من عائلتها امتلاك هاتف نقال وتندفع نحو التحرر الذي لا يتناسب وتقاليد المجتمع الشرقي بحسب إفادات أهلها، ما دفعهم إلى منعها من استخدام الهاتف وكذلك من دوام المدرسة حتى اضطرت إلى الهروب منهم”.
وأوضح المصدر أن “الهروب كان نحو العاصمة بغداد في شقة يسكنها شخص وعدها بإيجاد فرصة عمل لها، إلا أن مشروعه لم يستمر سوى يومين حيث كانت والدة الفتاة من تتلقى جميع الرسائل التي ترسل لها (حيلة إلكترونية)”، بحسب ما نقلت روسيا اليوم عن موقع صوت العراق.
ولفت إلى أن “هروب الفتاة وضع عائلتها بموقف محرج أمام المجتمع حسب وصفهم ليعيدوها إلى البصرة ويقتلوها بذريعة غسل العار، إلا أن الطب الشرعي أثبت بأنها عذراء، بحسب تقرير تشريح الجثة”.
وبين المصدر أن: “الأجهزة الأمنية ألقت القبض على والدتها كونها أحد العناصر المشتركة بقتلها، ليبقى البحث جارياً عن أقاربها المشتركين بقتلها”.