منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة لدى شركة بترورابغ نيابة عن أمير قطر.. الشيخ محمد بن عبدالرحمن يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد فعالية “جلسة رواق” في نسختها الثانية لتعزيز العلاقات المجتمعية في الجامعة المنتدى السعودي للإعلام يطلق مبادرة “جسور الإعلام” ضبط مواطنين مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بجازان وظائف شاغرة في سير لصناعة السيارات نيمار يعود لـ سانتوس رسميًّا وظائف شاغرة لدى شركة بدائل
أعلن طيران ناس، الناقل الجوي السعودي والطيران الاقتصادي الرائد في العالم والشرق الأوسط، عن بداية الاختبارات لقبول 100 طيار مساعد اليوم الجمعة 8 مارس، وذلك ضمن مراحل القبول في برنامج طياري المستقبل المخصص لتخريج سعوديين وسعوديات للعمل بوظيفة طيار مساعد، بعدما فتح طيران ناس البرنامج لدفعة جديدة من أبناء وبنات الوطن للعام الحالي 2024، وذلك بهدف رفع نسبة التوطين لوظيفة “كابتن طيار” بعد نجاح الشركة في خطة توطين وظيفة “طيار مساعد” منذ 2019.
واشترط طيران ناس أن يجتاز المتقدمون اختبار إتقان اللغة الإنجليزية بالمستوى الرابع على الأقل، وأن يكون الحد الأدنى لوقت الطيران الإجمالي 240 ساعة (215 ساعة للطائرات ذات المحرك الواحد و25 ساعة للطائرات متعددة المحرك)، والحصول على رخصة طيران صادرة من الهيئة العامة للطيران المدني (GACA) كطيار تجاري على الطائرات ذات المحركين وتشمل الطيران باستخدام أجهزة الملاحة الجوية أو رخصة طيران صادرة من مؤسسة طيران مسجلة كعضو في منظمة الطيران المدني الدولية (ICAO) واعتماد الرخصة من قبل الهيئة العامة للطيران المدني، والحصول على شهادة طبية من الدرجة الأولى سارية المفعول ومعتمدة من الهيئة العامة للطيران المدني.
والتزم طيران ناس منذ تأسيسه في 2007م بإطلاق برنامج “طياري المستقبل” كخطوة إستراتيجية تؤكد اعتماد الناقل الوطني السعودي على الشباب السعودي الطموح، لبناء جيل جديد من أبناء وبنات الوطن المؤهلين للعمل كطيارين. ويتميز البرنامج بالجمع بين الدراسة النظرية والعملية والتدريب الفعلي على قيادة الطائرات، ليتمكن الطالب بعد إكمال برنامجه التدريبي من قيادة الطائرات والعمل كطيار مساعد في طيران ناس.
ومع تخريج قرابة 300 مساعد طيار حتى الآن، ساهم البرنامج في توطين وظيفة طيار مساعد في طيران ناس بنسبة 100% كأول برنامج من نوعه في منطقة الشرق الأوسط يحقق مستهدفات التوطين. ويطمح البرنامج إلى زيادة أعداد الخريجين خلال السنوات المقبلة.