شاهد.. وصول بعثة النصر إلى طهران
ضبط 14 وافدًا استغلوا 27 طفلًا في التسول بالرياض
الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
يايسله: نُركز على مواجهة الغرافة ولا أخشى تراجع مستوى جالينو
بدون رونالدو.. قائمة النصر لمواجهة بيرسبوليس
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي
سلوت يُشبه محمد صلاح برونالدو
عبور 25 شاحنة إغاثية سعودية جديدة منفذ نصيب لمساعدة الشعب السوري
موعد مباراة الأهلي ضد الغرافة والقنوات الناقلة
الرياض والقصيم والشرقية لهم النصيب الأكبر من الأمطار
أعلن طيران ناس، الناقل الجوي السعودي والطيران الاقتصادي الرائد في العالم والشرق الأوسط، عن بداية الاختبارات لقبول 100 طيار مساعد اليوم الجمعة 8 مارس، وذلك ضمن مراحل القبول في برنامج طياري المستقبل المخصص لتخريج سعوديين وسعوديات للعمل بوظيفة طيار مساعد، بعدما فتح طيران ناس البرنامج لدفعة جديدة من أبناء وبنات الوطن للعام الحالي 2024، وذلك بهدف رفع نسبة التوطين لوظيفة “كابتن طيار” بعد نجاح الشركة في خطة توطين وظيفة “طيار مساعد” منذ 2019.
واشترط طيران ناس أن يجتاز المتقدمون اختبار إتقان اللغة الإنجليزية بالمستوى الرابع على الأقل، وأن يكون الحد الأدنى لوقت الطيران الإجمالي 240 ساعة (215 ساعة للطائرات ذات المحرك الواحد و25 ساعة للطائرات متعددة المحرك)، والحصول على رخصة طيران صادرة من الهيئة العامة للطيران المدني (GACA) كطيار تجاري على الطائرات ذات المحركين وتشمل الطيران باستخدام أجهزة الملاحة الجوية أو رخصة طيران صادرة من مؤسسة طيران مسجلة كعضو في منظمة الطيران المدني الدولية (ICAO) واعتماد الرخصة من قبل الهيئة العامة للطيران المدني، والحصول على شهادة طبية من الدرجة الأولى سارية المفعول ومعتمدة من الهيئة العامة للطيران المدني.
والتزم طيران ناس منذ تأسيسه في 2007م بإطلاق برنامج “طياري المستقبل” كخطوة إستراتيجية تؤكد اعتماد الناقل الوطني السعودي على الشباب السعودي الطموح، لبناء جيل جديد من أبناء وبنات الوطن المؤهلين للعمل كطيارين. ويتميز البرنامج بالجمع بين الدراسة النظرية والعملية والتدريب الفعلي على قيادة الطائرات، ليتمكن الطالب بعد إكمال برنامجه التدريبي من قيادة الطائرات والعمل كطيار مساعد في طيران ناس.
ومع تخريج قرابة 300 مساعد طيار حتى الآن، ساهم البرنامج في توطين وظيفة طيار مساعد في طيران ناس بنسبة 100% كأول برنامج من نوعه في منطقة الشرق الأوسط يحقق مستهدفات التوطين. ويطمح البرنامج إلى زيادة أعداد الخريجين خلال السنوات المقبلة.