مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى الزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
تسعى المملكة العربية السعودية للحصول على تمويل خاص بقيمة 80 مليار دولار لاستقبال 150 مليون سائح بحلول عام 2030، حيث تتطلع المملكة إلى تقاسم العبء المالي لخططها لتصبح واحدة من الوجهات الأكثر زيارة في العالم.
وقال وزير السياحة أحمد الخطيب، في مقابلة بالرياض نقلتها صحيفة “بلومبرغ”: “أريد أن يمثل القطاع الخاص غالبية الاستثمار”، مضيفًا أن الهدف هو جمع من 60 مليار دولار إلى 80 مليار دولار بحلول عام 2030. وأضاف: “هذا مشروع طموح للغاية”.
وفي الوقت نفسه، احتفلت وزارة السياحة السعودية بإنجاز مهم، حيث وصل عدد السياح إلى 100 مليون سائح بحلول نهاية عام 2023، محققة هذا الهدف قبل سبع سنوات من الجدول الزمني لرؤية 2030.
وقال وزير السياحة أحمد الخطيب: إن الوزارة سهلت وصول السياح من جميع أنحاء العالم إلى السعودية، حيث أنفق 100 مليون سائح أكثر من 250 مليار ريال سعودي.
وتخطط الحكومة لإنفاق نحو 800 مليار دولار على السياحة على مدى العقد المقبل، في الوقت الذي تستعد فيه المملكة العربية السعودية لمستقبل ما بعد النفط الذي يتضمن أن تصبح مركزًا رئيسيًّا لكل شيء من استخراج المعادن إلى الأحداث الرياضية. والهدف هو جذب 150 مليون سائح سنويًّا بحلول عام 2030، منهم حوالي 70 مليونًا قادمين من الخارج.
وفي عام 2023، سجلت السعودية استقبال 100 مليون سائح، معظمهم من السكان المحليين. ويمثل السياح الأجانب حوالي 27 مليونًا، وكان جزء كبير من الوافدين مرتبطًا بالسفر الديني أو التجاري.
وتعتمد السعودية على الطبقة المتوسطة في الهند والصين لتعزيز أعداد السياحة الدولية، ويرى الخطيب أن المملكة المتحدة سوق جذابة. وأضاف أن فرنسا وألمانيا تعدان أيضًا من الدول المثيرة للاهتمام، على الرغم من أن الوجهات التي تتطلب رحلات طيران طويلة المدى لأكثر من ثماني ساعات لا تزال تمثل تحديًا.
وقد يأتي حوالي 11 مليار دولار من الاستثمار الخاص، بعد أن أطلقت وزارة السياحة هذا الأسبوع برنامجًا جديدًا يهدف إلى تسهيل عملية الاستثمار، بما في ذلك عن طريق تقليل الحواجز أمام دخول السائحين للبلاد.