طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
حافظت أسعار النفط على مكاسبها مع استمرار هجمات الطائرات بدون طيار الأوكرانية على المصافي الروسية، والتركيز على تخفيضات إمدادات أوبك+.
تم تداول خام برنت بالقرب من 87 دولارًا للبرميل بعد صعوده 1.8% أمس الاثنين إلى أعلى مستوى إغلاق منذ أواخر أكتوبر الماضي. وكان خام غرب تكساس الوسيط أقل من 83 دولارًا. وتعطلت حوالي 600 ألف برميل من طاقة التكرير اليومية في روسيا بسبب الضربات، وفقًا لشركة “غونفور” (Gunvor Group)، في حين قدر بنك “جيه بي مورغان” الرقم بحوالي 900 ألف برميل.
يتجه النفط الخام نحو الارتفاع الشهري الثالث بعد أن تحرر من النطاق الضيق الذي كان يتداول فيه طوال معظم العام، حيث كان الفارق محدودًا بين سعري العرض والطلب. وساعدت قيود الإمدادات التي فرضها تحالف أوبك+ على دعم الأسعار.
وقال العراق هذا الأسبوع: إنه سيخفض صادرات النفط في الأشهر المقبلة للتعويض عن عدم الوفاء بكامل تعهداته السابقة بخفض الإنتاج.
وارتفعت الفروق السعرية لعقود النفط جنبًا إلى جنب مع المكاسب الأخيرة في العقود الآجلة، حيث بلغت الفجوة بين أقرب عقدين لخام برنت 73 سنتًا للبرميل في حالة “باكورديشن”. يعد هذا اتجاه صعودي للأسعار، إذ يتم تداول العقود قريبة الأجل بسعر أعلى من العقود طويلة الأجل. بلغ الفارق 49 سنتًا في الأسبوع الماضي. ومع ذلك، فإن وتيرة التقلبات مستمرة في التراجع.