روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
استوقف مدفع رمضان الموجود في “باب جدة القديم”، زوار فعاليات موسم رمضان جدة التاريخية، الذي لازال عالقًا في أذهان الكثير، حيث ارتباطه الوثيق بالشهر الفضيل كونه رمزًا وموروثاً اجتماعيًا عند المسلمين يروي كيفية اختراعه وابتكار المسلمين للمدفع كوسيلة مختلفة بجانب الأذان للإعلان عن موعد الإفطار والسحور والإمساك.
واستذكر زوار الموسم أصوات دويّه عبر عدة طلقات ابتهاجًا بدخول الشهر الكريم، والإعلان عن دخوله، حيث كان يخصص له موقعًا في أحد مرتفعات المناطق ومباشرته مهامه في إطلاق طلقاته الصوتية للإعلان عن دخول الشهر الكريم وموعد الإفطار وبداية وقت السحور والإمساك.
وكان المدفع ينقل من التلفزيون السعودي يومياً على الهواء مباشرة لحظة إطلاقه، وهو معروف بظهوره في غرة الشهر الفضيل كما يستخدم أيضًا في إعلان ثبوت العيدين السنويين.
فيما ظل المدفع يعمل في مكة المكرمة طيلة 50 عاماً ماضية قبل أن يتوقف منذ قرابة 10 سنوات، حيث يتأهب مدفع رمضان بمكة المكرمة لإطلاق أولى سبع قذائف صوتية إعلانًا لدخول شهر رمضان المبارك، ثم يبدأ مزاولة مهامه الرمضانية بغرفته المخصصة له آن ذاك، في حين يعد هذا الموروث رمزاً من رموز العادات القديمة لدى المسلمين.