نقل مواطن ومواطنة بالإخلاء الطبي من القاهرة لـ السعودية تخصيص موضوع خطبة الجمعة عن ظاهرة انتشار مدعي تعبير الرؤى بوسائل الإعلام الغطاء النباتي يطلق حملة “شد رحالك” جامعة القصيم تعلن فتح باب التقديم على عدد من الوظائف الأكاديمية “موان” يُطلق مجموعة من الضوابط والأدلة الفنية لتنظيم قطاع إدارة النفايات المملكة تحقق رقمًا قياسيًّا جديدًا في عدد صفقات الاستثمار الجريء ديوان المظالم يستطلع الآراء حول تعديل اللائحة التنفيذية لنظام التنفيذ ريف السعودية يطلق فعاليات مبادرة شتانا ريفي بالطائف الأرصاد ينبه من حالة مطرية على عسير قسد تقصف منبج بأسلحة حارقة محرمة
كشف المدير التنفيذي السابق للنصر، أحمد البريكي، كواليس جديدة بشأن أزمة مهاجم الاتحاد الحالي، المغربي عبدالرزاق حمدالله خلال فترة تواجده في العالمي.
وكان النصر قد فسخ تعاقده مع المهاجم المغربي، من طرف واحد في نوفمبر عام 2021، ودخل الطرفان في نزاعات قضائية متعددة، قبل أن يفوز مؤخرًا بصراع القضائي، ويستلم مستحقاته.
وتحدث البريكي عن أزمة المهاجم المغربي، قائلًا: “فاوضنا حمدالله خلال إصابته، ووعدني أنه إذا مثل النصر، فسيجعل الجماهير تهتف باسمه، وكانت أندية سعودية وإماراتية تريد استقطابه، ولكنه اختار العالمي”.
وأضاف في تصريحات لبرنامج بودكاست على بياض” “عبدالرزاق كان همه الوحيد فوز النصر، وعندما يخسر، نبتعد عنه لأنه لا يتحمل الهزيمة”.
وتابع البريكي: “قبل لقاء الفيحاء في أكتوبر 2021، رفض حمد الله السفر مع الفريق، وتواصلت معي الإدارة لإيجاد حل، وتوجهت إلى منزل اللاعب”.
وواصل تصريحاته قائلًا: “أخبرني حمدالله أنه لم يحصل على رواتب آخر 3 أشهر، بجانب خصم 20% من راتبه بسبب غيابه عن الحصة التدريبية التي كانت في يوم وصوله بعد الإجازة”.
واستكمل: “أخبرته بأنه يجب أن يكون على قدر المسئولية، وأن يقدم كل ما لديه من أجل الجماهير، وأن عليه الذهاب للمعسكر وتقديم الاعتذار للمدرب”.
وأضاف البريكي حديثه قائلًا: “وتقبل اللاعب الأمر وتوجه إلى المعسكر، وتفاجأ بأنهم أخبروه إن كان قدومه من أجل البريكي، فهم لا يرغبون في ذلك”.
وأردف: “بعد خروج حمدالله، تم عقد اجتماع بين اللاعب والإدارة في مكتبي الخاص، وتوصلنا إلى حل إعارته خارج المملكة، مقابل تنازله عن نصف حقوقه”.
واختتم البريكي حديثه قائلًا: “حمدالله وافق على الأمر، كما أنني اقترحت خروج اللاعب بصورة جميلة للجمهور سواء بتغريدة أو فيديو، لكن هناك شخصًا رفض المقترح”.