نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
تنويه من سفارة السعودية لدى سيئول بشأن نظام القدوم الإلكتروني إلى كوريا
طرح 28 فرصة استثمارية في بدر الجنوب
الاقتصاد السعودي يسجل أعلى سيولة في تاريخه بـ3 تريليونات ريال حتى فبراير 2025
القبض على 31 مخالفًا لتهريبهم 409 كيلو قات في جازان
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11502 نقطة
بعد الموافقة السامية.. جامعة الأميرة نورة تمنح الأميرة فهدة آل حثلين درجة الدكتوراه الفخرية
كشف بحث حديث أجرته، جامعة كولورادو بأن الأطعمة التي تحتوي على التربتوفان تمر بعملية معقدة داخل الجسم، تؤدي إلى تغذية الأمراض الالتهابية عن غير قصد.
ويوجد التربوتوفان بوفرة عادة في الديك الرومي أكثر من غيره من الأطعمة، وهو ما يفسر الميل للنعاس بعد تناوله.
ووفق “ستادي فايندز”، فإن التربتوفان حمض أميني أساسي موجود في الأطعمة، مثل اللحوم والأسماك ومنتجات الألبان وبعض البذور والمكسرات، ويحظى بتقدير كبير لدوره الحيوي في صحة الإنسان، حيث يساعد في إنتاج البروتين، وبناء العضلات، وتخليق الناقلات العصبية.
وركز البحث على مفارقة: هي تحول التربتوفان، المفيد عموماً للصحة، عن طريق بكتيريا الأمعاء إلى مركبات تزيد من خطر الإصابة بالأمراض الالتهابية، بما في ذلك التهاب المفاصل الروماتويدي.
ويمكن أن تؤدي هذه الحالة، التي تؤثر على ما يقرب من 1% من سكان العالم، إلى آلام شديدة في المفاصل وتورم وتشوهات إذا لم تتم إدارتها بشكل صحيح.
وتوصلت النتائج إلى “أن النظام الغذائي الغني بالألياف النباتية واللحوم الخالية من الدهون، والذي يعرف باسم نظام البحر المتوسط، يدفع بكتريا الأمعاء إلى حالة صحية، بحيث تحصل على خصائص التربتوفان المضادة للالتهابات”.
في حين يبدو أن النظام الغذائي الغربي النموذجي الغني بالبروتين الحيواني يذهب إلى ما هو أبعد من ذلك، وهو تعزيز التهابات.
ولا يسلط هذا البحث الضوء على العلاقة المعقدة بين النظام الغذائي وبكتيريا الأمعاء وجهاز المناعة فحسب، بل يقدم أيضاً مساراً تغذوياً لمن يعانون من الأمراض الالتهابية، أو المعرضين لخطر الإصابة بها.