مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
تعجب البعض من إلزامية ركوب الأتوبيسات التي توصل إلى صالات بعض المطارات المحلية، رغم وقوف الكثير من الطائرات مقابل بوابة الدخول مباشرة، حيث تنتظر هذه الأتوبيس مدة اكتمال الركاب ما يؤدي إلى تضييع الكثير من الوقت والجهد والمال.
لذا دعا عدد من المواطنين إلى إعادة النظر في بعض المطارات ووضع ضوابط من أجل مراقبة حركة الركاب المغادرين للرحلة إلى صالة الوصول.
فقال الدكتور فهد الخضيري، أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات، عبر حسابه على منصة “إكس”: “لاحظت في بعض مطارات المملكة المحلية أن الطائرة تقف مقابل بوابة الدخول مباشرة وبين الطائرة 20 مترًا. ومع ذلك لازم ركوب الباص الموصل للصالات وينتظر مدة اكتمال الركاب ثم يأخذ لفة ترفيهية ثم يرجع لنفس البوابة فلماذا لا يمشي الركاب مباشرة للبوابة وهي 20 مترًا؟!”.
ورد عليه سليمان الطريف بالقول: “هذا الإجراء لم يكن موجودًا في السابق في تلك المطارات، وينفذ في كثير من المطارات الخارجية ولا إشكال يضمن نزول وتصعيد الركاب بطريقة انسيابية ويوفّر الوقت كما ذكرت ويريّح الركاب وصديق للبيئة من عوادم الحافلات ويحجم الحركة المرورية في الساحة وموفّر”.
وأضاف: “أحيانًا تضطر بعض المطارات لدينا للعودة له، في ظل قلة الحافلات، أو وجود عدة رحلة في نفس الوقت”.
وتابع قوله: “الموضوع قد يحتاج إعادة نظر لبعض المطارات من خلال وضع ضوابط على متعهد الخدمة الأرضية، لمراقبة حركة الركاب وكذلك إشراف مباشر من عمليات المطار والجهات الأمنية، لضمان سلامة الركاب أثناء عبورهم الطريق للوصول للطائرة أو الصالة”.
من جانبه، أوضح أبو فيصل: “الوقت محسوب لكن الجهد والمال مقابل سلامة الركاب خصوصًا بتواجد حركة المعدات الأرضية وتشابه وصعوبة تمييز الطائرات من قبل الركاب”.
وعلق صالح علي بالقول: “ستاندر عالمي للسلامة.. ممنوع الناس يمشون في أرضية المطار، ما عدا داخل منطقة نطاقات يعرفها العاملون في عمليات الخدمات الأرضية ولها قوانين صارمة وعقوبات”.
وأضاف أن تطبيقه في بعض المطارات- مثل مطار أبها- غير نافع.
كما وافقه الرأي أحمد المحيميد الذي قال: إنها الحوكمة الفعالة بالامتثال لمعايير التشغيل الدولية للمطارات حتى تكون رسمية ومعتمدة من الاتحاد الدولي للنقل الجوي.
فيما اقترح أبو أسامة أن يتم إنشاء ممر متحرك من بوابة الخروج من الصالة إلى قرب الطائرة وبعد ركوب الركاب يتم شد الممر إلى منطقة الخروج من الصالة بحيث لا يتجاوز طوله المترين.