انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
فاز الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الأربعاء، بترشيح الديمقراطيين للسباق الرئاسي رسميًّا بعد انتصاره في انتخابات جورجيا التمهيدية.
وأفادت شبكة “إن بي سي نيوز” الأمريكية، بأن بايدن بترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة، بعد أن فاز بأغلبية المندوبين اللازمين، مما يؤدي إلى عودته لمباراة صعبة ومتنازع عليها بشدة مع سلفه السابق دونالد ترامب.
ولم تكن النتيجة موضع شك كبير على الإطلاق، رغم أن بايدن واجه معارضة رمزية باعتباره أكبر أسماء الحزب وحكام الولايات، ومن خلال إفساح المجال أمام بايدن البالغ من العمر 81 عامًا، راهن الديمقراطيون على أنه يظل أفضل فرصة للحزب لهزيمة ترامب مرة أخرى.
وسوف تساعد انتخابات نوفمبر المقبل في تحديد ما إذا كان هذا الرهان سيؤتي ثماره.
ومن خلال إفساح المجال أمام بايدن (81 عامًا)، راهن الديمقراطيون على أنه يظل أفضل فرصة للحزب لهزيمة ترامب مرة أخرى. وسوف تساعد انتخابات نوفمبر/ تشرين الثاني في تحديد ما إذا كان هذا الرهان سيؤتي ثماره. بعض نشطاء الحزب لديهم شكوكهم.
وقال ليانو شارون، النائب الوطني الديمقراطي: “لقد فرضته المؤسسة علينا، لكنه ليس الرجل نفسه الذي كان عليه حتى قبل ثلاث سنوات، وهذا جعله أقل ملاءمة للمنصب، إن لم يكن ببساطة غير مناسب”.
وتبدأ الحملة الانتخابية العامة لبايدن في حالة ضعف أمام منافس صنفه المؤرخون على أنه أسوأ رئيس في تاريخ البلاد.
وتُظهر استطلاعات الرأي أن العمر يظل نقطة الضعف الصارخة لدى بايدن. وكان الخطاب الذي ألقاه عن حالة الاتحاد في الأسبوع الماضي بمثابة فرصة لطمأنة الناخبين بشأن لياقته البدنية والعقلية، وربما أدى الخطاب إلى تهدئة بعض شكوك الناخبين في قدرة بايدن على الترشح مرة أخرى.
وألقى بايدن خطابه الذي استمر 68 دقيقة بحيوية غير عادية، واغتنم الفرصة للخروج عن النص وتفادي الجمهوريين الذين أطلقوا صيحات الاستهجان عليه طوال الوقت.