مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
كشفت لقطات بالأقمار الصناعية لحظات الثوران البركاني في أيسلندا من الفضاء، وهي صور درامية تظهر الحمم البركانية تتسرب إلى المناطق الجبلية المتجمدة، وتظهر صورة القمر الصناعي كيف أطلق بركان ريكيانيس العنان لطوفان من الحمم البركانية.
انحسر أحدث ثوران بركان في أيسلندا، لكنه خلف سلسلة من الأضرار في الطرق وخطوط الأنابيب وقطع المياه الساخنة عن أجزاء من شبه جزيرة ريكيانيس خلال درجات الحرارة المتجمدة.
وبدأ ثوران البركان، يوم الخميس الماضي، وقذف حممًا برتقالية بارتفاع 80 مترًا من صدع عمقه ثلاثة كيلومترات في الأرض، لكن بحلول منتصف نهار الجمعة كان هناك دخان وبخار يتصاعد من عدد قليل من الفتحات المتطايرة.
وواجه سكان شبه جزيرة ريكيانيس في أيسلندا المزيد من الدمار الأسبوع الماضي، حيث واجهوا الثوران البركاني الثالث منذ ديسمبر، وتكشف صورة القمر الصناعي الحجم الحقيقي للثوران الأخير. وتم التقاط الصورة بواسطة القمر الصناعي SENTINEL-2 التابع للاتحاد الأوروبي بعد 10 ساعات فقط من ثوران البركان في 8 فبراير.
وقال مكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي في بيان له: على الرغم من تراجع الثوران بشكل كبير، إلا أنه لا يزال من السابق لأوانه القول بأنه سينتهي.
وتدفق نحو 15 مليون متر مكعب من الصخور المنصهرة من الأرض في الساعات السبع الأولى من ثوران البركان، وفقًا لتقديرات المنظمة البحرية الدولية، وهذا هو الثوران الثالث في المنطقة، جنوب العاصمة ريكيافيك منذ ديسمبر.
وأغلقت المدارس ورياض الأطفال والمتاحف والمؤسسات العامة الأخرى في المنطقة بعد أن ضربت الحمم البركانية أنابيب المياه الساخنة المستخدمة لتوفير المياه الساخنة بالطاقة الحرارية الأرضية.
وقالت هيئة الحماية المدنية في بيان: إن السلطات كانت تأمل في السابق استعادة الإمدادات خلال النهار لكن ذلك تأجل الآن حتى منتصف الليل (بتوقيت جرينتش).
وأضافت أن الأمر قد يستغرق ما يصل إلى يومين للوصول إلى الضغط الكامل على الأنابيب.