تحذير.. روابط مشبوهة تُروّج لـ التقديم السريع على الأراضي أو المنح
3 إرشادات من المرور للطلاب لتعزيز سلامتهم
أمطار غزيرة وصواعق على حائل حتى الـ 11 مساء
شربت ماء الراديتر.. لحظات تحبس الأنفاس للحظة العثور على عائلة مفقودة في صحراء حلبان بالرياض
أكوا باور السعودية تبدأ التشغيل التجاري لمحطتي طاقة رياح في أوزبكستان
مؤشر الأسهم السعودية يعمق خسائره بنسبة 6% بعد دقائق من الافتتاح
أحمد بن سلطان عريسًا
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وغبار على 10 مناطق
الجمعية السعودية للتوحد تطلق حملة سلطان بن عبد العزيز الـ 21 للتوعية باضطراب التوحد
وزارة التعليم تعلن بداية إطلاق الفرص لشاغلي الوظائف التعليمية
أعلن مسؤولون أتراك عن مصرع شخص واحد وقتل مهاجمين رميًا بالرصاص خلال هجوم على قصر العدل في إسطنبول، اليوم الثلاثاء، فيما أظهرت صور جديدة لأشخاص يجلسون على الأرض ويحتمون ببوابات الكشف عن المعادن داخل المحكمة، أو يركضون بحثًا عن ملجأ آمن.
وسُمع بالمكان صوت كثيف لأعيرة نارية. وكتب وزير الداخلية، علي يرلي كايا، على حساباته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، “قتل رجل وامرأة خلال محاولتهما مهاجمة نقطة تفتيش أمن في محكمة تشاغليان (قصر العدل) في الساعة 11.46 صباحًا”.
كما أصيب ستة أشخاص في الحادث، بينهم ثلاثة من أفراد الشرطة.
مقتل شخصين نفذا هجوما على نقطة تفتيش أمام بوابة محكمة في #إسطنبول التركية.. وإصابة 5 أشخاص على الأقل بينهم ضباط شرطة#العربية pic.twitter.com/QJ6oFzngv1
— العربية عاجل (@AlArabiya_Brk) February 6, 2024
وقال يرلي كايا في وقت لاحق: إن المهاجمين ينتميان لـ “جبهة حزب التحرير الشعبي الثوري”، وهي جماعة يسارية متطرفة تعتبرها تركيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي “منظمة إرهابية”.
وشاغاليان، المعروف أيضًا باسم قصر العدل في إسطنبول، مجمع محاكم ضخم يقع في منطقة كاغيثان على الجانب الأوروبي من إسطنبول.
وكانت جبهة حزب التحرير الشعبي غير نشطة إلى حد كبير في السنوات الماضية.
احتجزت الجماعة المدعي العام رهينة في نفس المحكمة في مارس/ آذار 2015، وطالبت بالحصول على تفاصيل حول مقتل مراهق على يد الشرطة خلال الاحتجاجات المناهضة للحكومة في عام 2014.
ولقي مسلحان حتفهما عندما اقتحمت الشرطة المبنى، وتوفي المدعي العام متأثرًا بجراحه في وقت لاحق.
كذلك، أعلنت الجماعة مسؤوليتها أيضا عن الهجوم الانتحاري الذي وقع في فبراير/ شباط عام 2013 واستهدف السفارة الأمريكية في أنقرة، ما أسفر عن مقتل حارس أمن تركي وإصابة أربعة أشخاص آخرين.