الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
رفع معالي الدكتور محمد آل هيازع رئيس جامعة الفيصل التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ، وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان – أيدهم الله – والشعب السعودي الكريم، بمناسبة الاحتفال بذكرى يوم التأسيس، حيث تحتفل المملكة العربية السعودية في 22 فبراير من كل عام بهذه الذكرى الغالية، اليوم الذي يوافق وضع أولى لبنات قيام الدولة السعودية وتوحيد البلاد، في عام 1727م، على يد الإمام محمد بن سعود، حيث نستذكر في هذه المناسبة الوطنية الهامة مرحلة تاسيس وطننا الشامخ ونُذكر فيه ابنائنا وبناتنا بنعمة الوطن وفضله علينا، ويطلع الموطن والمقيم على تاريخ المملكة العريق وحضارتها وسيرة رجال أوفياء حملوا على عاتقهم أمانة هذا الوطن الغالي.
وأكد أن هذه المناسبة تذكرنا وتذكر العالم بتاريخ عريق وضعت فيه الأسس الراسخة لبناء الدولة السعودية الحديثة التي نتفيأ بضلالها، ونباهي بها العالم وبرؤيتها الطموحة لمستقبل واعد، تتنوع فيه مصادر دخل الوطن ، يركز على السياحة والصناعة المتقدمة والتعليم المتميز لأبنائه وبناته الذي يتوافق مع التطورات السريعة وحاجة سوق العمل للتخصصات النوعية.
لقد قامت الدولة السعودية الأولى على أسس مترابطة دينياً واجتماعياً ، دعمت انتشار الثقافة والعلوم، وأصبحت مركزًا تجاريًا، ودرباً امناً للمسافرين وحجاج بيت الله الحرام ، وامتدت هذه الأسس وتطورت حتى عصرنا الحاضر، فالمملكة العربية السعودية، عضو مجموعة العشرين والتي بفضل الله ثم بفضل قيادتها الحكيمة اصبحت محط أنظار العالم على مختلف الأصعدة، برؤية عصرية تخاطب المستقبل، تجلب الاستثمارات العالمية الضخمة، وتعد أجيال واعدة قادرة على تحمل المسؤولية، ليصبح القرن الحادي والعشرين العلامة الفارقة في تاريخها الزاهر المفعم بكل مقومات النجاح والريادة على مستوى العالم