الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
انخفضت العقود الآجلة للنفط الخام، اليوم الأربعاء، متخلية عن المكاسب التي حققتها في وقت سابق، مع ارتفاع المخزونات في الولايات المتحدة، بينما سجل خام برنت 82.48 دولار.
وخسر عقد مارس 96 سنتًا بنسبة 1.23%، ليصل إلى 76.91 دولار للبرميل. وعقد برنت لشهر إبريل تم تداوله عند 81.73 دولار للبرميل، بانخفاض 1.04 دولار أو 1.26%. وجاءت هذه الخطوة بعد ارتفاع مخزونات النفط الخام التجارية في الولايات المتحدة بمقدار 12 مليون برميل الأسبوع الماضي، وفقًا لإدارة معلومات الطاقة.
وارتفعت أسعار النفط بنسبة 1% في وقت سابق من جلسة التداول بعد أن شنت إسرائيل غارات جوية على لبنان ردًّا على إطلاق صواريخ على شمال إسرائيل أدت إلى مقتل شخص وإصابة سبعة آخرين على الأقل.
وارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام بشكل متكرر في الأشهر الأخيرة، بسبب التوترات في الشرق الأوسط، لكنها تخلت عن تلك المكاسب بسبب المخاوف من وجود الكثير من العرض في السوق مع انخفاض الطلب، بحسب شبكة “سي إن بي سي”.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط وبرنت بنسبة 5.42% و4.58% على التوالي في الأسبوع الماضي مع احتدام الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة، وارتفع الخام الأمريكي والخام العالمي 8.53% و7.4% هذا العام.
وكشفت أرقام معهد البترول الأمريكي الصادرة في وقت متأخر أمس الثلاثاء أنَّ مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة زادت 8.52 مليون برميل في التاسع من فبراير، وجاءت هذه الزيادة أكبر بكثير من توقع المحللين.
كما أظهرت بيانات معهد البترول انخفاض مخزونات البنزين 7.23 مليون برميل، وتراجع مخزونات نواتج التقطير 4.02 مليون برميل، وكلاهما سجل تراجعًا أكثر مما توقعه المحللون.
من جهة أخرى يتوقع المستثمرون أن ينتظر صنّاع السياسة في البنك المركزي الأمريكي مدة أطول قبل خفض أسعار الفائدة، مما قد يؤدي إلى إضعاف النمو الاقتصادي والطلب على النفط.